أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية، وفيما يلي نصه: قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُون اللَّهَ وَرَسُولَهٌ وَيَسْعَوْن فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفوْا مِن الأَرْضِ ذلِكَ لهُمْ خَزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / حسين بن محمد بن حسين البن صالح على قتل والده وشقيقه/ إبراهيم - سعوديي الجنسية - ، وذلك بضربهما بآلة حادة على رأسيهما وطعنهما بسكين عدة طعنات مما أدى إلى وفاتهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولبشاعة هذه الجريمة فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه، وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ حسين بن محمد بن حسين البن صالح اليوم الخميس بتاريخ 14 /8/ 1443هـ الموافق 17 /3/ 2022م بمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
أقدم / حسين بن محمد بن حسين البن صالح على قتل والده وشقيقه/ إبراهيم - سعوديي الجنسية - ، وذلك بضربهما بآلة حادة على رأسيهما وطعنهما بسكين عدة طعنات مما أدى إلى وفاتهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولبشاعة هذه الجريمة فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه، وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ حسين بن محمد بن حسين البن صالح اليوم الخميس بتاريخ 14 /8/ 1443هـ الموافق 17 /3/ 2022م بمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.