حرص ولي العهد محمد بن سلمان -حفظه الله- على تقوية الركائز في المملكة، لتنمية مجتمع يتمتع بثلاث خصال: مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح، يصل إلى أعلى قمة من الوعي، وينمي الإرث الثقافي، ويظهر الحضارة العريقة وفق منهج التوازن والاعتدال، فكانت منها مخرجات عالية الجودة، نرى أثرها الآن على أرض الواقع.
وفي ظل هذا التطور المتسارع والتنامي المتكامل، بدأ يتصاعد الاقتصاد ويزدهر، وتنتعش روح الثقافة والوعي، فكان منها ما نراه الآن من خلال المعارض والفعاليات الثقافية والفنية، والرياضية أيضا، مما جعل هذا الأثر ينعكس إيجابيا على فكر المجتمع، وطريقته في التعاطي مع المعطيات التي يخرجها التحول الوطني، حيث أصبحنا الآن ننافس عالميا كل ملامح التطور والتقدم الفكري والحضاري، واختلفت بذلك أوجه المعاني التي اعتدناها سابقا من بداية ظهور المعارض الفنية والثقافية والمسابقات على السطح، والجوائز التي يتنافس عليها مبدعو المملكة وفنانوها، إذ أصبحنا نرى الشباب بفكر مختلف ومواهب خيالية ومسؤولية أكثر، حيث حرصت المملكة على توفير جميع الخيارات والمجالات، وأصبحنا نجد الكثير من الشباب من بدأ بتطوير نفسه، والدخول في العالم المليء بالمعلومات والتغيير الفكري، واختلفت توجهات الفرد واهتماماته، فمن كان يملك صورة نمطية لمستقبله.
فمن السهل الآن بناء مستقبل واعد له، وتحقيق أهدافه، وإظهار إبداعاته ومواهبه بإنشاء مشروع يخدم أمنياته وخططه المستقبلية، ويعزز أيضا من بناء المجتمع وتطويره، فالشباب الآن حريص كل الحرص على الجد والاجتهاد، والبحث عن الإبداع والابتكار، والمشاركة بالأفكار والآراء، والافتخار بكل فكرة أو ابتكار معين يخرج من أحد شباب الوطن، فلم تعد الساحة حكرا على أحدهم الآن، والقمة تتسع للجميع، والبقاء لمن يجتهد، ويبني وطنه بأقصى ما يمكن.
في النهاية هذا ما حققته المملكة من ازدهار وتقدم، وانتعاش اقتصادي، وروح شابة معطاءة، وتوسع فكري وحضاري، ومواهب متعددة، وابتكارات عالمية.
كما كان للفعاليات السنوية الأثر الكبير في ثورة النشاطات والابتكارات، وإبراز أجمل صور العادات والتقاليد القديمة في مناطق المملكة، والتباهي الراقي بفنونهم وإرثهم القديم.
كل ذلك لم يخرج من فراغ، بل كان هناك قائد محنك خلف كل ما يسير عليه الوطن الآن، فتح الأبواب على مصراعيها، لتدشين أسمى أنواع التغيير الذي ساعد على رفع الاقتصاد الوطني، وأسهم في تنشيط الفكر الشاب، وتفعيل الأيدي العاملة من شباب الوطن، كل حسب خبرته ومجاله، فلا مكان الآن يتعرض للتهميش، وجميع المجالات مرحب بها.
وفي ظل هذا التطور المتسارع والتنامي المتكامل، بدأ يتصاعد الاقتصاد ويزدهر، وتنتعش روح الثقافة والوعي، فكان منها ما نراه الآن من خلال المعارض والفعاليات الثقافية والفنية، والرياضية أيضا، مما جعل هذا الأثر ينعكس إيجابيا على فكر المجتمع، وطريقته في التعاطي مع المعطيات التي يخرجها التحول الوطني، حيث أصبحنا الآن ننافس عالميا كل ملامح التطور والتقدم الفكري والحضاري، واختلفت بذلك أوجه المعاني التي اعتدناها سابقا من بداية ظهور المعارض الفنية والثقافية والمسابقات على السطح، والجوائز التي يتنافس عليها مبدعو المملكة وفنانوها، إذ أصبحنا نرى الشباب بفكر مختلف ومواهب خيالية ومسؤولية أكثر، حيث حرصت المملكة على توفير جميع الخيارات والمجالات، وأصبحنا نجد الكثير من الشباب من بدأ بتطوير نفسه، والدخول في العالم المليء بالمعلومات والتغيير الفكري، واختلفت توجهات الفرد واهتماماته، فمن كان يملك صورة نمطية لمستقبله.
فمن السهل الآن بناء مستقبل واعد له، وتحقيق أهدافه، وإظهار إبداعاته ومواهبه بإنشاء مشروع يخدم أمنياته وخططه المستقبلية، ويعزز أيضا من بناء المجتمع وتطويره، فالشباب الآن حريص كل الحرص على الجد والاجتهاد، والبحث عن الإبداع والابتكار، والمشاركة بالأفكار والآراء، والافتخار بكل فكرة أو ابتكار معين يخرج من أحد شباب الوطن، فلم تعد الساحة حكرا على أحدهم الآن، والقمة تتسع للجميع، والبقاء لمن يجتهد، ويبني وطنه بأقصى ما يمكن.
في النهاية هذا ما حققته المملكة من ازدهار وتقدم، وانتعاش اقتصادي، وروح شابة معطاءة، وتوسع فكري وحضاري، ومواهب متعددة، وابتكارات عالمية.
كما كان للفعاليات السنوية الأثر الكبير في ثورة النشاطات والابتكارات، وإبراز أجمل صور العادات والتقاليد القديمة في مناطق المملكة، والتباهي الراقي بفنونهم وإرثهم القديم.
كل ذلك لم يخرج من فراغ، بل كان هناك قائد محنك خلف كل ما يسير عليه الوطن الآن، فتح الأبواب على مصراعيها، لتدشين أسمى أنواع التغيير الذي ساعد على رفع الاقتصاد الوطني، وأسهم في تنشيط الفكر الشاب، وتفعيل الأيدي العاملة من شباب الوطن، كل حسب خبرته ومجاله، فلا مكان الآن يتعرض للتهميش، وجميع المجالات مرحب بها.