تمكن الأمن التونسي من الكشف عن خلية إرهابية يطلق عليها اسم «الموحدون» في مدينة تطاوين، وأخرى في مدينة سوسة. وتمكنت وحدات إدارة مكافحة الإرهاب للحرس الوطني، تحت إشراف النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الارهاب من الكشف عن خلية إرهابية يطلق عليها اسم «الموحدون».
وأضافت: «تضم الخلية ستة عناصر وتنشط في جهة تطاوين يتزعمها عنصر تكفيري، تولى عناصرها مبايعة زعيم ما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي وتعمدوا استقطاب مجموعة من الشبان أصيلي الجهة لتبني الفكر التكفيري، كما خططوا لصناعة مواد مُتفجرة وسموم لاستغلالها في القيام بعمليات نوعية».
من جهة أخرى، نظمت الوحدات الأمنية بسوسة، أمس، حملات أمنية كبرى اشترك فيها كل من أعوان وإطارات الأمن والحرس الوطنيين، ووحدات مختصة في مكافحة الإرهاب، تحت إشراف مسؤوليين مركزيين من الإدارتين العامتين، أسفرت عن عديد الإيقافات في مجال الأمن العام.
وحول ما تم تناقله عن الكشف عن خلية إرهابية بسوسة، أفاد مصدر أمني مسؤول، بأنه تم الكشف عن هذه الخلية، نهاية الأسبوع الماضي، وقد أسفرت العملية عن إيقافات من دون أن يقدم تفاصيل إضافية بحكم تواصل الأبحاث.
وأضافت: «تضم الخلية ستة عناصر وتنشط في جهة تطاوين يتزعمها عنصر تكفيري، تولى عناصرها مبايعة زعيم ما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي وتعمدوا استقطاب مجموعة من الشبان أصيلي الجهة لتبني الفكر التكفيري، كما خططوا لصناعة مواد مُتفجرة وسموم لاستغلالها في القيام بعمليات نوعية».
من جهة أخرى، نظمت الوحدات الأمنية بسوسة، أمس، حملات أمنية كبرى اشترك فيها كل من أعوان وإطارات الأمن والحرس الوطنيين، ووحدات مختصة في مكافحة الإرهاب، تحت إشراف مسؤوليين مركزيين من الإدارتين العامتين، أسفرت عن عديد الإيقافات في مجال الأمن العام.
وحول ما تم تناقله عن الكشف عن خلية إرهابية بسوسة، أفاد مصدر أمني مسؤول، بأنه تم الكشف عن هذه الخلية، نهاية الأسبوع الماضي، وقد أسفرت العملية عن إيقافات من دون أن يقدم تفاصيل إضافية بحكم تواصل الأبحاث.