أعلنت الحكومة الفرنسية حزمة مساعدات بقيمة ملياري يورو لدعم المستهلكين الذين يعانون من ارتفاع أسعار الوقود، بحيث سيتم خفض فاتورة تعبئة خزانات السيارات في محطات الوقود.
وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس في وقت متأخر السبت خفض أسعار البنزين والديزل بنحو 15 سنتيما لليتر الواحد.
وسيتم تطبيق هذا الخفض عندما يدفع السائقون لتعبئة خزاناتهم في المحطات، ثم تقوم الدولة لاحقا بتعويض أصحاب المحطات فرق السعر.
وقال كاستيكس هذا يعني أنه في كل مرة تشتري فيها وقودا بمبلغ 60 يورو، فإنك توفر نحو تسعة يوروهات.
ومع تجاوز سعر ليتر البنزين الآن 2 يورو لليتر، تتعرض الحكومة الفرنسية لضغوط لتقليل تأثير ذلك على المواطنين وأيضا لخفض الضرائب المفروضة على الوقود قبل الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل.
وترتبط تكاليف البنزين والديزل الأساسية بأسواق النفط العالمية التي ارتفعت بنحو 30 بالمئة منذ بداية العام بسبب ازدياد الطلب العالمي وغزو روسيا لأوكرانيا.
وفي أكتوبر الماضي، أعلنت حكومة الرئيس ايمانويل ماكرون سقفا لأسعار الغاز والكهرباء حتى نهاية عام 2022، وقدمت مساعدات للأسر الفقيرة لتمكينها من تسديد فواتير الطاقة المحلية.
وتملك ثماني أسر من كل عشر سيارة في فرنسا، وفقا للإحصاءات الرسمية.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ماكرون هو المرشح الأوفر حظا للفوز في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 10 و24 نيسان/أبريل.
وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس في وقت متأخر السبت خفض أسعار البنزين والديزل بنحو 15 سنتيما لليتر الواحد.
وسيتم تطبيق هذا الخفض عندما يدفع السائقون لتعبئة خزاناتهم في المحطات، ثم تقوم الدولة لاحقا بتعويض أصحاب المحطات فرق السعر.
وقال كاستيكس هذا يعني أنه في كل مرة تشتري فيها وقودا بمبلغ 60 يورو، فإنك توفر نحو تسعة يوروهات.
ومع تجاوز سعر ليتر البنزين الآن 2 يورو لليتر، تتعرض الحكومة الفرنسية لضغوط لتقليل تأثير ذلك على المواطنين وأيضا لخفض الضرائب المفروضة على الوقود قبل الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل.
وترتبط تكاليف البنزين والديزل الأساسية بأسواق النفط العالمية التي ارتفعت بنحو 30 بالمئة منذ بداية العام بسبب ازدياد الطلب العالمي وغزو روسيا لأوكرانيا.
وفي أكتوبر الماضي، أعلنت حكومة الرئيس ايمانويل ماكرون سقفا لأسعار الغاز والكهرباء حتى نهاية عام 2022، وقدمت مساعدات للأسر الفقيرة لتمكينها من تسديد فواتير الطاقة المحلية.
وتملك ثماني أسر من كل عشر سيارة في فرنسا، وفقا للإحصاءات الرسمية.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ماكرون هو المرشح الأوفر حظا للفوز في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 10 و24 نيسان/أبريل.