تشهد مراكز ومحطات فحص كورونا في العاصمة الرياض إقبالا منخفضا بشكل ملفت بعد أن كانت تعج بالراغبين في إجراء فحص طوال السنتين الماضيين، ما أحدث ازدحاما من المواطنين والمقيمين، وصعوبة توفر مواعيد تمتد إلى عدة أيام.
وبعد الانخفاض الملحوظ في عدد الحالات اليومية، إضافة إلى ما وفرته المملكة من دعم منقطع النظير لاحتواء الجائحة، بالإضافة إلى وعي كافة أفراد المجتمع بتلقي جرعات اللقاح في وقتها، والتي وفرتها وزارة الصحو عبر العديد من المنافذ المختلفة، تكون المملكه من إحدى الدول التي أصبحت على مشارف نهاية الجائحة.
وكان للقرار الصادر برفع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة جائحة كورونا اعتباراً من السبت الماضي، أثر في الحد من إقبال المواطنين والمقيمين على مراكز الفحص.
وبعد الانخفاض الملحوظ في عدد الحالات اليومية، إضافة إلى ما وفرته المملكة من دعم منقطع النظير لاحتواء الجائحة، بالإضافة إلى وعي كافة أفراد المجتمع بتلقي جرعات اللقاح في وقتها، والتي وفرتها وزارة الصحو عبر العديد من المنافذ المختلفة، تكون المملكه من إحدى الدول التي أصبحت على مشارف نهاية الجائحة.
وكان للقرار الصادر برفع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة جائحة كورونا اعتباراً من السبت الماضي، أثر في الحد من إقبال المواطنين والمقيمين على مراكز الفحص.