يواصل الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية لليوم الثاني على التوالي أداء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني حضورياً، في جميع مدارس التعليم العام الحكومي والأهلي والأجنبي بالمناطق والمحافظات، بانتظام وبشكل سلس لسير عمليات الاختبارات وفق مؤشرات محددة، ومتابعة مستمرة من وزارة التعليم وإدارات ومكاتب التعليم للوقوف على مجرياتها.
وأكدت وزارة التعليم أهمية الشراكة الفاعلة بين المدارس والأسر في دعم وتهيئة الطلبة خلال أيام الاختبارات التي تستمر طوال هذا الأسبوع، لا سيما طلبة المرحلة الابتدائية الذين يؤدون أول اختباراتهم حضورياً بعد انقطاع مدة عامين بسبب جائحة كورونا، وذلك من خلال تهيئة الجو النفسي والاجتماعي والصحي لأبنائهم الطلبة، وتوفير البيئة المنزلية المناسبة للاستذكار، والمحافظة على التغذية الجيدة والنوم الكافي للأبناء، ومشاركتهم في تنظيم أوقاتهم وتعزيز الثقة في أنفسهم.
واستمرت اليوم الزيارات الميدانية لمسؤولي وزارة التعليم ومديري إدارات ومكاتب التعليم للمدارس في المناطق والمحافظات؛ للوقوف على جميع العمليات التنظيمية والفنية لأعمال الاختبارات، وسيرها الحضوري وفق الإجراءات الاحترازية المتبعة، والاطلاع على انتظام وأداء الطلبة للاختبارات، وكذلك متابعة أعمال اللجان، وانتظام أعمال رصد الدرجات وتدقيقها.
وكثف الطاقم التعليمي من المشرفين والموجهين ومديري المدارس العمل ضمن منظومة تعليمية واحدة خلال فترة أداء الاختبارات، وذلك من خلال الإشراف على سير الاختبارات، وتوزيع المهام والمسؤوليات، والإشراف على التنفيذ والمتابعة، إلى جانب تحقيق الأجواء المناسبة لأداء الاختبارات حضورياً، وتقديم الدعم النفسي للطلبة، ومساعدتهم في تجاوز أي تحديات قد تواجههم أثناء أداء الاختبارات.
وأكدت وزارة التعليم أهمية الشراكة الفاعلة بين المدارس والأسر في دعم وتهيئة الطلبة خلال أيام الاختبارات التي تستمر طوال هذا الأسبوع، لا سيما طلبة المرحلة الابتدائية الذين يؤدون أول اختباراتهم حضورياً بعد انقطاع مدة عامين بسبب جائحة كورونا، وذلك من خلال تهيئة الجو النفسي والاجتماعي والصحي لأبنائهم الطلبة، وتوفير البيئة المنزلية المناسبة للاستذكار، والمحافظة على التغذية الجيدة والنوم الكافي للأبناء، ومشاركتهم في تنظيم أوقاتهم وتعزيز الثقة في أنفسهم.
واستمرت اليوم الزيارات الميدانية لمسؤولي وزارة التعليم ومديري إدارات ومكاتب التعليم للمدارس في المناطق والمحافظات؛ للوقوف على جميع العمليات التنظيمية والفنية لأعمال الاختبارات، وسيرها الحضوري وفق الإجراءات الاحترازية المتبعة، والاطلاع على انتظام وأداء الطلبة للاختبارات، وكذلك متابعة أعمال اللجان، وانتظام أعمال رصد الدرجات وتدقيقها.
وكثف الطاقم التعليمي من المشرفين والموجهين ومديري المدارس العمل ضمن منظومة تعليمية واحدة خلال فترة أداء الاختبارات، وذلك من خلال الإشراف على سير الاختبارات، وتوزيع المهام والمسؤوليات، والإشراف على التنفيذ والمتابعة، إلى جانب تحقيق الأجواء المناسبة لأداء الاختبارات حضورياً، وتقديم الدعم النفسي للطلبة، ومساعدتهم في تجاوز أي تحديات قد تواجههم أثناء أداء الاختبارات.