انتشر مقطع مصور لجهة إعلامية أطلقت على نفسها اسم دونباس فرونتلاينر، وكان من الواضح من خلال التصوير أن المصورين يتحدثون الإنجليزية بطلاقة وهم يعبرون عن ردة فعلهم تجاه إطلاق قذيفة في أحد شوارع مدينة إربين الواقعة في ضواحي العاصمة الأوكرانية كييف، وكان هناك شخص يحمل سلاحا ويتحدث إليهم.
وتناول الكثيرون المقطع على أن القوات الروسية هي من قصفت المنطقة التي كان فيها عدد من الأشخاص الذين يحملون حقائب السفر، في حين لم تصدر وزارة الدفاع الروسية شيئا بخصوص هذه الاتهامات.
ورصدت عدد من وكالات الأنباء العالمية عددا من الجثث في الشارع الذي وقعت فيه القذيفة.
يأتي ذلك في الوقت الذي أكد فيه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن ورود تقارير موثوقة عن ارتكاب روسيا جرائم حرب في أوكرانيا.
وكانت قناة سكاي نيوز البريطانية استضافت وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف وتحدثت إليه المذيعة سائلة: كيف تنامون الليل وأنتم تقتلون المدنيين في أوكرانيا؟. فرد عليها بالقول إنه لا يؤيد قتل المدنيين في أي حرب كانت.
وتابعت بالقول كيف ستردون بالدفاع عن أنفسكم أمام المحكمة الجنائية الدولية؟، فما كان من وزير الخارجية الروسي إلا أن قال: أنا أتفهم طرحك لمثل هذه الأسئلة الساخنة، إضافة إلى شحن جمهورك عاطفيا.. أريد مرة القول أنا لا أبرر أي عمل يؤدي إلى قتل المدنيين لكننا لم نكن من جاء بتعبير خسائر جانبية .. لقد صاغها الغربيون خلال مغامراتهم في العراق وليبيا وأمريكا اللاتينية فهل استخدمت مثل هذا الشحن العاطفي لتغطية الأحداث لما جرى في أفغانستان أو العراق أو ليبيا؟.
وتناول الكثيرون المقطع على أن القوات الروسية هي من قصفت المنطقة التي كان فيها عدد من الأشخاص الذين يحملون حقائب السفر، في حين لم تصدر وزارة الدفاع الروسية شيئا بخصوص هذه الاتهامات.
ورصدت عدد من وكالات الأنباء العالمية عددا من الجثث في الشارع الذي وقعت فيه القذيفة.
يأتي ذلك في الوقت الذي أكد فيه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن ورود تقارير موثوقة عن ارتكاب روسيا جرائم حرب في أوكرانيا.
وكانت قناة سكاي نيوز البريطانية استضافت وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف وتحدثت إليه المذيعة سائلة: كيف تنامون الليل وأنتم تقتلون المدنيين في أوكرانيا؟. فرد عليها بالقول إنه لا يؤيد قتل المدنيين في أي حرب كانت.
وتابعت بالقول كيف ستردون بالدفاع عن أنفسكم أمام المحكمة الجنائية الدولية؟، فما كان من وزير الخارجية الروسي إلا أن قال: أنا أتفهم طرحك لمثل هذه الأسئلة الساخنة، إضافة إلى شحن جمهورك عاطفيا.. أريد مرة القول أنا لا أبرر أي عمل يؤدي إلى قتل المدنيين لكننا لم نكن من جاء بتعبير خسائر جانبية .. لقد صاغها الغربيون خلال مغامراتهم في العراق وليبيا وأمريكا اللاتينية فهل استخدمت مثل هذا الشحن العاطفي لتغطية الأحداث لما جرى في أفغانستان أو العراق أو ليبيا؟.