أبدى أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، سعادته بما سمعه من بشارات وأخبار سارة تدعم الجهود المبذولة من جمعية الإسكان الأهلية بالمنطقة لتوفير السكن الملائم للأسر المحتاجة. جاء ذلك خلال رعايته، لحفل تسليم مجموعة من الوحدات السكنية للمستفيدين من مشروع إسكان مركز الطرفية للأسر الأشد حاجة، الذي نفذته جمعية الأسكان الأهلية بالمنطقة، بالتعاون مع مؤسسة الإسكان الأهلية «سكن».
وقال: إن بذرة الخير تفتح المجال لأهل الخير لاحتساب الأجر من خلال دعمهم وعطائهم في توفير السكن المناسب للأسر المحتاجة، لافتاً الانتباه إلى أن ما نقوم به هو واجب اجتماعي وخيري ووطني لتمكين كثير من الأسر المحتاجة للسكن، مقدمًا شكره الجزيل لرجال الأعمال وهم ماجد العمري ومحمد القزلان وإبراهيم الزويد على دعمهم وبذلهم الوفير لتوفير السكن الملائم لمستفيدي جمعية الإسكان الأهلية بالمنطقة، مبشراً أن من هذا منهجه بالخير الفضيل والرزق، داعيًّا الله أن يبارك لهم فيما أعطاهم. وأضاف: أننا في وطن ولله الحمد قيادته وأبنائه من رجال الأعمال كلهم متفاعلين لتأمين السكن للمواطنين، منوهًا بما قامت به مؤسسة سكن وجمعية الإسكان الأهلية بالقصيم من جهود في مشروع إسكان مركز الطرفية.
كما تضمن الحفل المعد بهذه المناسبة كلمة للأمين العام لجمعية الإسكان الأهلية بمنطقة القصيم محمد العوفي رحب فيها بمشاركة أمير منطقة القصيم رئيس مجلس إدارة الجمعية في هذه الاحتفالية الإنسانية والخيرية، مشيرًا إلى أن مشروع مركز الطرفية السكني للأسر الأشد حاجة هو أحد ثمار الأعمال المتعددة للجمعية التي بذرها سمو أمير المنطقة، بمساندة من رجال الأعمال الباذلين الذين لهم الأيدي الخيرة، منوهًا بجهود فريق عمل الجمعية لما يبذلونه من تحقيق أهدافها ورفعتها، منوهًا بتعاون الجهات الحكومية والأهلية المعنية في مثل هذه المشاريع الإنسانية الخيرة، ثم كلمة لأمين مجلس الأمناء في جمعية «سكن» الدكتور عماد الصغير، بين فيها أن مشروع الطرفية السكني تكون من مجموعة من الوحدات سكنية أقيمت على مساحة 1440 متر مربع، لبناء الوحدات السكنية للأسر الأشد حاجة بعد البحث والتحقق عن احتياجهم بالشراكة مع جمعية البر بمركز الطرفية، مبينًا بأنه تم بناء المشروع بوقت مميز وسريع خلال 6 أشهر، مبديًا اعتزازه بالفريق الذين يقفون خلف هذا النجاح وجميع الجهات التي شاركت ورجال الأعمال الذين كانت لهم اليد الطولى في نجاح هذا المشروع.
وفي ختام الحفل سلم أمير منطقة القصيم مفاتيح الوحدات السكنية للمستفيدين، كما كرم راعي الحفل والداعمين والباذلين لمشروع إسكان مركز الطرفية.
وقال: إن بذرة الخير تفتح المجال لأهل الخير لاحتساب الأجر من خلال دعمهم وعطائهم في توفير السكن المناسب للأسر المحتاجة، لافتاً الانتباه إلى أن ما نقوم به هو واجب اجتماعي وخيري ووطني لتمكين كثير من الأسر المحتاجة للسكن، مقدمًا شكره الجزيل لرجال الأعمال وهم ماجد العمري ومحمد القزلان وإبراهيم الزويد على دعمهم وبذلهم الوفير لتوفير السكن الملائم لمستفيدي جمعية الإسكان الأهلية بالمنطقة، مبشراً أن من هذا منهجه بالخير الفضيل والرزق، داعيًّا الله أن يبارك لهم فيما أعطاهم. وأضاف: أننا في وطن ولله الحمد قيادته وأبنائه من رجال الأعمال كلهم متفاعلين لتأمين السكن للمواطنين، منوهًا بما قامت به مؤسسة سكن وجمعية الإسكان الأهلية بالقصيم من جهود في مشروع إسكان مركز الطرفية.
كما تضمن الحفل المعد بهذه المناسبة كلمة للأمين العام لجمعية الإسكان الأهلية بمنطقة القصيم محمد العوفي رحب فيها بمشاركة أمير منطقة القصيم رئيس مجلس إدارة الجمعية في هذه الاحتفالية الإنسانية والخيرية، مشيرًا إلى أن مشروع مركز الطرفية السكني للأسر الأشد حاجة هو أحد ثمار الأعمال المتعددة للجمعية التي بذرها سمو أمير المنطقة، بمساندة من رجال الأعمال الباذلين الذين لهم الأيدي الخيرة، منوهًا بجهود فريق عمل الجمعية لما يبذلونه من تحقيق أهدافها ورفعتها، منوهًا بتعاون الجهات الحكومية والأهلية المعنية في مثل هذه المشاريع الإنسانية الخيرة، ثم كلمة لأمين مجلس الأمناء في جمعية «سكن» الدكتور عماد الصغير، بين فيها أن مشروع الطرفية السكني تكون من مجموعة من الوحدات سكنية أقيمت على مساحة 1440 متر مربع، لبناء الوحدات السكنية للأسر الأشد حاجة بعد البحث والتحقق عن احتياجهم بالشراكة مع جمعية البر بمركز الطرفية، مبينًا بأنه تم بناء المشروع بوقت مميز وسريع خلال 6 أشهر، مبديًا اعتزازه بالفريق الذين يقفون خلف هذا النجاح وجميع الجهات التي شاركت ورجال الأعمال الذين كانت لهم اليد الطولى في نجاح هذا المشروع.
وفي ختام الحفل سلم أمير منطقة القصيم مفاتيح الوحدات السكنية للمستفيدين، كما كرم راعي الحفل والداعمين والباذلين لمشروع إسكان مركز الطرفية.