يعمل الاتحاد الأوروبي على حزمة تمويل بـ20 مليار يورو (22.7 مليار دولار)، لدعم شبكات النقل الأفريقية، وكذلك مشاريع في المجال الرقمي والطاقة والتعليم والصحة، لمواجهة توسع الصين في القارة.
غير أن الدول الأعضاء لم تلتزم بخطط تمويل البنية التحتية، بحسب مصادر مطلعة. ووفقا لمسودة الحزمة، التي اطلعت عليها وكالة «بلومبرج» للأنباء، تشمل خطة التكتل ممرات إستراتيجية، وكابلات بحرية دولية، وروابط طاقة جديدة، واستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة بالسنغال وكوت ديفوار ومصر والمغرب وكينيا.
والهدف من هذا الاستثمار دعم الشراكة الجديدة التي يريد الاتحاد الأوروبي وأفريقيا إبرامها في قمة تعقد في 17 - 18 فبراير الجاري ببروكسل.
وسوف تذهب أغلب التمويلات في خطة الاتحاد الأوروبي إلى مبادرة «البوابة العالمية» الأوروبية، لمنافسة خطة الاستثمار الصينية الضخمة في القارة، بينما يسعى التكتل لجمع 150 مليار يورو بحلول 2027 من مصادر مختلفة.
غير أن الدول الأعضاء لم تلتزم بخطط تمويل البنية التحتية، بحسب مصادر مطلعة. ووفقا لمسودة الحزمة، التي اطلعت عليها وكالة «بلومبرج» للأنباء، تشمل خطة التكتل ممرات إستراتيجية، وكابلات بحرية دولية، وروابط طاقة جديدة، واستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة بالسنغال وكوت ديفوار ومصر والمغرب وكينيا.
والهدف من هذا الاستثمار دعم الشراكة الجديدة التي يريد الاتحاد الأوروبي وأفريقيا إبرامها في قمة تعقد في 17 - 18 فبراير الجاري ببروكسل.
وسوف تذهب أغلب التمويلات في خطة الاتحاد الأوروبي إلى مبادرة «البوابة العالمية» الأوروبية، لمنافسة خطة الاستثمار الصينية الضخمة في القارة، بينما يسعى التكتل لجمع 150 مليار يورو بحلول 2027 من مصادر مختلفة.