وصلت دفعة جديدة من المقاتلين السوريين إلى الأراضي الليبية، حسب ما أفاد به، الثلاثاء، المرصد السوري لحقوق الإنسان. وعلى الرغم من سعي السلطات الليبية منذ أشهر إلى حل ملف المرتزقة والميليشيات، فإن تلك القضية الشائكة تبدو بعيدة في المدى القريب عن النهاية.
كما أوضح المرصد أن تلك الدفعة ضمت نحو 150 عنصرا، وأن هؤلاء العناصر دفعوا مبالغ مالية لقياداتهم مقابل السماح لهم بمغادرة الأراضي السورية إلى ليبيا، انطلاقا من منطقة عفرين شمالي غرب حلب.
وقد وصلت مجموعة أخرى، تضم 250 من المقاتلين السوريين، إلى ليبيا في الرابع من فبراير، حسب ما أكده «المرصد» حينها. قد شهدت الأشهر الأخيرة تبادلا أو تنقلات مختلفة لهؤلاء العناصر الذين يشكلون أحد الملفات إلى جانب الميليشيات التي تعرقل عملية السلام في البلاد.
كما أوضح المرصد أن تلك الدفعة ضمت نحو 150 عنصرا، وأن هؤلاء العناصر دفعوا مبالغ مالية لقياداتهم مقابل السماح لهم بمغادرة الأراضي السورية إلى ليبيا، انطلاقا من منطقة عفرين شمالي غرب حلب.
وقد وصلت مجموعة أخرى، تضم 250 من المقاتلين السوريين، إلى ليبيا في الرابع من فبراير، حسب ما أكده «المرصد» حينها. قد شهدت الأشهر الأخيرة تبادلا أو تنقلات مختلفة لهؤلاء العناصر الذين يشكلون أحد الملفات إلى جانب الميليشيات التي تعرقل عملية السلام في البلاد.