اختتم مركز التدريب بمؤسسة الشيخ محمد بن عثيمين الخيرية دورة «تدريب المدربين» التي قدمها الدكتور يوسف الهقاص واستمرت لمدة 6 أيام بمشاركة 30 متدربًا.
وتناولت الدورة محاور عدة أبرزها نسبة تأثير الكلمات والصوت ولغة الإشارة، حيث تعد لغة الإشارة هي الأكثر تأثيرًا في ذهن المتلقي والانطباع الأولي الذي يتمثل في 7 ثوان، وكذلك الآلية الصحيحة للوقوف أمام الجمهور بما يشمل من الابتسامة وإذابة الجليد وتوزيع المسح البصري والوقوف السليم وطريقة اليدين والتعامل مع السبورة وعرض الشرائح، كما ناقشت طرق تصميم الجلسة التدريبية واحتوائها على ثلاثة فصول هي النشاط والعرض والمادة العلمية وتحديد أهداف الجلسة التدريبية والفرق بين التعليم والتدريب وتعليم الكبار والصغار.
وبين رئيس مجلس إدارة المؤسسة عبدالله بن محمد العثيمين، أن المؤسسة ممثلة بمركز التدريب وتوافقًا مع توجهات المملكة بالاهتمام بالبرامج التدريبية وأهمية تطوير الفرد لمهاراته والاستزادة من أهل الخبرة فإنها حريصة على تنظيم وإقامة الدورات المهمة والنافعة للمجتمع وتؤهل المتدربين للمستقبل ليساهموا في بناء وتنمية وطننا الغالي، موجهًا جزيل شكره للمدرب والمتدربين ولجنة التقييم على تفانيهم في أداء مهامهم.
وتناولت الدورة محاور عدة أبرزها نسبة تأثير الكلمات والصوت ولغة الإشارة، حيث تعد لغة الإشارة هي الأكثر تأثيرًا في ذهن المتلقي والانطباع الأولي الذي يتمثل في 7 ثوان، وكذلك الآلية الصحيحة للوقوف أمام الجمهور بما يشمل من الابتسامة وإذابة الجليد وتوزيع المسح البصري والوقوف السليم وطريقة اليدين والتعامل مع السبورة وعرض الشرائح، كما ناقشت طرق تصميم الجلسة التدريبية واحتوائها على ثلاثة فصول هي النشاط والعرض والمادة العلمية وتحديد أهداف الجلسة التدريبية والفرق بين التعليم والتدريب وتعليم الكبار والصغار.
وبين رئيس مجلس إدارة المؤسسة عبدالله بن محمد العثيمين، أن المؤسسة ممثلة بمركز التدريب وتوافقًا مع توجهات المملكة بالاهتمام بالبرامج التدريبية وأهمية تطوير الفرد لمهاراته والاستزادة من أهل الخبرة فإنها حريصة على تنظيم وإقامة الدورات المهمة والنافعة للمجتمع وتؤهل المتدربين للمستقبل ليساهموا في بناء وتنمية وطننا الغالي، موجهًا جزيل شكره للمدرب والمتدربين ولجنة التقييم على تفانيهم في أداء مهامهم.