كم عدد المرات التي سمعت بها عن مصطلح لايف كوتش.....؟ هذا المصطلح المليء بالغموض، الذي لطالما بحثنا عن إجابات حول ماهيته وهل هو علم حقيقي أم لا، والكثير من الأسئلة التي تتوارد بالأذهان سوف نحاول إيجاد إجابات لها وفهمها بطريقة صحيحة.
أولاً علينا أن نفهم ما هو التعريف الأصلي لهذا المصطلح، وما الخطوات التي يستخدمها والتقنيات في هذا العلم، هو الشخص الذي يساعدك على الانتقال من مرحلة التشتت، و عدم القدرة على اتخاذ قرار بأي شيء قد يتعلق بأمور حياتك، إلى مرحلة التحقيق بالفعل وتتجاوز معظم العقبات، التي تواجهك بحكمة وصبر من خلال إضاءة المناطق المظلمة، لدى العميل وتوضيع الصور المتشابكة في ذهنه، واستخراج المكنونات الخاصة به بحرية وأمان، وارتياح, ويتم كل ذلك بعدة طرق، إما من خلال المقابلة بين المدرب و العميل وجهاً لوجه، أو من خلال التواصل الهاتفي.
أيضاً يتساءل الناس عن كيفية اختيار الكوتشينج المثالي والمناسب، نظراً لكثرة من أخذوا من هذه المهارة، مهنة لمن لا مهنة له، لذلك من المهم معرفة أن من تختاره ليكون المدرب الخاص بك، يجب أن يكون لديه شهادة معتمدة، من إحدى الجهات الحكومية التي تعتمد هذا التخصص، أو إحدى الجهات الدولية الراعية لهذا المجال مثل: المنظمة الدولية الفيدرالية للكوتشينج international coaching federation ICF كما يجب عليك التركيز حينما يطلب المدرب منك، جلسة تمهيدية في البداية وقبل البدء بأي جلسات أخرى، فكلما كان الموضوع أكثر صراحة وانفتاحية، كان المدرب أكثر احترافية وجودة، كل ذلك .
ويبقى السؤال الأخير في هذا الموضوع: ماهو دور اللايف كوتش في حياتك..؟ لأن الكثير جعلوا أنفسهم «لايف كوتش» دون أي دراسات أو خبرات، رغم ذلك لا نستطيع أن ننفي أحقية أي علم من العلوم، مهما كان شكله ولكن بنفس الوقت يجب عليك أن تتحلى بالوعي، الذي يمكنك من تحليل الأمور والتدقيق في كل التفاصيل، التي تؤكد لك المصداقية و الواقعية بأي مهنة كانت، فالأمور المتعلقة بالصحة النفسية خطيرة جداً، وكل ما وهبت نفسك وصحتك لكل من يقف أمامك وادعى بأنه متخصص في اللايف كوتش، فأنت ستقع في شر أعمالك لا محالة، فالكثير هنا من لا ذمة ولا ضمير لهم، يقومون بأخذ مسمى منمق ولطيف لجذب الناس، وإقناعهم به وبطريقته في العلاج، ويستهدفون من هم بحاجة ماسة لومضة أو دلالة، للتخلص من ضغوطات الحياة، في النهاية فكر جيداً في سلك هذا الطريق، واجعل خياراتك تصب لمصلحتك ومساعدتك، وألا تقحم نفسك في شيء قد لا تستطيع الخروج منه بسهولة.
أولاً علينا أن نفهم ما هو التعريف الأصلي لهذا المصطلح، وما الخطوات التي يستخدمها والتقنيات في هذا العلم، هو الشخص الذي يساعدك على الانتقال من مرحلة التشتت، و عدم القدرة على اتخاذ قرار بأي شيء قد يتعلق بأمور حياتك، إلى مرحلة التحقيق بالفعل وتتجاوز معظم العقبات، التي تواجهك بحكمة وصبر من خلال إضاءة المناطق المظلمة، لدى العميل وتوضيع الصور المتشابكة في ذهنه، واستخراج المكنونات الخاصة به بحرية وأمان، وارتياح, ويتم كل ذلك بعدة طرق، إما من خلال المقابلة بين المدرب و العميل وجهاً لوجه، أو من خلال التواصل الهاتفي.
أيضاً يتساءل الناس عن كيفية اختيار الكوتشينج المثالي والمناسب، نظراً لكثرة من أخذوا من هذه المهارة، مهنة لمن لا مهنة له، لذلك من المهم معرفة أن من تختاره ليكون المدرب الخاص بك، يجب أن يكون لديه شهادة معتمدة، من إحدى الجهات الحكومية التي تعتمد هذا التخصص، أو إحدى الجهات الدولية الراعية لهذا المجال مثل: المنظمة الدولية الفيدرالية للكوتشينج international coaching federation ICF كما يجب عليك التركيز حينما يطلب المدرب منك، جلسة تمهيدية في البداية وقبل البدء بأي جلسات أخرى، فكلما كان الموضوع أكثر صراحة وانفتاحية، كان المدرب أكثر احترافية وجودة، كل ذلك .
ويبقى السؤال الأخير في هذا الموضوع: ماهو دور اللايف كوتش في حياتك..؟ لأن الكثير جعلوا أنفسهم «لايف كوتش» دون أي دراسات أو خبرات، رغم ذلك لا نستطيع أن ننفي أحقية أي علم من العلوم، مهما كان شكله ولكن بنفس الوقت يجب عليك أن تتحلى بالوعي، الذي يمكنك من تحليل الأمور والتدقيق في كل التفاصيل، التي تؤكد لك المصداقية و الواقعية بأي مهنة كانت، فالأمور المتعلقة بالصحة النفسية خطيرة جداً، وكل ما وهبت نفسك وصحتك لكل من يقف أمامك وادعى بأنه متخصص في اللايف كوتش، فأنت ستقع في شر أعمالك لا محالة، فالكثير هنا من لا ذمة ولا ضمير لهم، يقومون بأخذ مسمى منمق ولطيف لجذب الناس، وإقناعهم به وبطريقته في العلاج، ويستهدفون من هم بحاجة ماسة لومضة أو دلالة، للتخلص من ضغوطات الحياة، في النهاية فكر جيداً في سلك هذا الطريق، واجعل خياراتك تصب لمصلحتك ومساعدتك، وألا تقحم نفسك في شيء قد لا تستطيع الخروج منه بسهولة.