1. شاي الزنجبيل
يساعد على تهدئة المعدة بصورة طبيعية، كما يمكن أن يقلل إنتاج حمض المعدة، ولكن يجب التأكد من عدم احتوائه على الكافيين.
2. الحليب
يمكن أن تساعد أنواع الحليب قليلة الدسم أو الخالية من الدهون على تخفيف الحموضة، كما يساهم حليب اللوز في علاج المشكلة، وذلك لأنه قلوي ويمكن أن يعادل حموضة المعدة.
3. العصائر الطبيعية
ينصح بتناول بعض العصائر الطازجة التي يمكن أن تخفف الحموضة، مثل: عصير البنجر، والكمثرى، والبطيخ، والشمام.
4. عصير الألوفيرا
يخفف عصير الصبار من حرقة المعدة، حيث إنه يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات، إضافة إلى فوائده الصحية العديدة.
5. عصير الجزر
يحتوي عصير الجزر على مكونات قلوية طبيعية تساعد على معادلة حمض المعدة الزائد الذي يسبب حرقة المعدة.
6. الماء وماء جوز الهند
في بعض الأحيان يكون الماء هو من أبسط الحلول لتخفيف الحموضة. كما يمكن أن يكون ماء جوز الهند غير المحلى خيارًا رائعًا آخر للأشخاص الذين يعانون من ارتجاع الحمض.
يساعد على تهدئة المعدة بصورة طبيعية، كما يمكن أن يقلل إنتاج حمض المعدة، ولكن يجب التأكد من عدم احتوائه على الكافيين.
2. الحليب
يمكن أن تساعد أنواع الحليب قليلة الدسم أو الخالية من الدهون على تخفيف الحموضة، كما يساهم حليب اللوز في علاج المشكلة، وذلك لأنه قلوي ويمكن أن يعادل حموضة المعدة.
3. العصائر الطبيعية
ينصح بتناول بعض العصائر الطازجة التي يمكن أن تخفف الحموضة، مثل: عصير البنجر، والكمثرى، والبطيخ، والشمام.
4. عصير الألوفيرا
يخفف عصير الصبار من حرقة المعدة، حيث إنه يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات، إضافة إلى فوائده الصحية العديدة.
5. عصير الجزر
يحتوي عصير الجزر على مكونات قلوية طبيعية تساعد على معادلة حمض المعدة الزائد الذي يسبب حرقة المعدة.
6. الماء وماء جوز الهند
في بعض الأحيان يكون الماء هو من أبسط الحلول لتخفيف الحموضة. كما يمكن أن يكون ماء جوز الهند غير المحلى خيارًا رائعًا آخر للأشخاص الذين يعانون من ارتجاع الحمض.