مشاريع صغيرة تمر على مخيلة الكثير منا من أجل زيادة الدخل، أو من أجل أن تكون مصدر الدخل الأساسي لأفراد كثيرون منا.
أو قد تكون فكرة المشروع بعد التقاعد ليتسلى فيها بعد التقاعد سواء التقاعد المبكر أو بسبب بلوغ السن القانوني.
لتبقى تلك المشاريع ضمن نطاق دائرة العناصر المنتجة والفعالة في المجتمع، ويكون من السهل على تلك الفئة إنشاء مشاريع وتحقيق الأرباح من خلفها، إذا ما حرصوا على بذل الجهود المضنية في سبيل إنجاحها وتطويرها. هنالك عقبات يواجهها المقدمون لإنشاء مشاريع صغيرة وهي أنظمة وقوانين البدء في مشروع جديد صغير.
لن أتحدث هنا عن أنواع المشاريع كما هو مطروح في وسائل التواصل الاجتماعي حيث تزخر بالعديد حسب اطلاعي على مشاريع صغيرة جميلة، من الممكن تكون بداية حياة الشباب والشابات. محور حديثي هنا هو ما الذي يجب عمله من قبل المقدمين على إنشاء مشاريع لكي تنجح مشاريعهم باذن الله، وتخطي العديد من العقبات ولتسهل المهمة.
تلك العقبات من الممكن أن تكون عثرة قد تسبب الفشل لا سمح الله. رسالتي موجهة لوزارة التجارة بالدرجة الأولى ووزارة العمل وكل منظمة لها علاقة بإنشاء المشاريع الصغيرة.
من خلال اطلاع وبحث وتحري اكتشفت أن الكثير ممن بدأ مشاريع صغيرة يفتقد لأنظمة وقوانين البدء بالمشروع، وما يخص الزكاة والدخل، وكذلك شروط استخراج السجل التجاري أو بطاقة مهنة العمل الحر وغيرها، كما ذكرت ممن له علاقة بنشاط ذلك المشروع كتلك المنظمات التي تشرف على بعض المشاريع.
استقصيت وتواصلت مع الكثير من أصحاب المشاريع الصغيرة وأنا هنا أركز على أصحاب المشاريع الصغيرة لأدرك أنهم بدأوا مشاريعهم بالتركيز على الربح المادي بالدرجة الأولى، مع دراسة جدوى لتلك المشاريع، ولكن غاب عن أفكارهم ما الذي يجب تحقيقه من أجل السير بالمشروع إلى بر الأمان والظفر بتحقيق الربح.
فبمجرد الخوض في التجربة، وحسب اطلاعي يُصدم (بضم الياء) بالأنظمة والقوانين والشروط لنوع النشاط التجاري الذي يطمح له صاحب ذلك المشروع. عليه يجب على المنظمات المعنية السماح بالبدء بدورات لتثقف أصحاب المشاريع بما لهم وما عليهم، للسير بالطريق الصحيح، من من الواجب إقامة دورات لتثقيف المقبيلن على إقامة مشاريع بما يجب عليهم من أجل اكتمال المشروع والبدء فيه، بل يربط استخراج ما يتطلب المشروع من وثائق ومستلزمات وشروط بدورات تثقيفية لتقليل العقبات والصعوبات التي من الممكن يواجهها كل من يطمح لإقامة مشروع صغير.
سؤالي هنا ما رأي كل من بدأ مشروعًا وانتهى وصار مشروعه، ما رأيك بما ذكرته هل تؤيد وجهة نظري أم لا ؟، وهل واجهت عقبات في بداية مشروعك التجاري؟، وماذا لو تلقيت دورات تثقيفية وقصرت الطريق عليك وتم تنوريك بما لك وعليك، ألا يساعد هذا في كسر العقبات والحواجز التي من الممكن تنهي مشروعك قبل البدء فيه؟.
أو قد تكون فكرة المشروع بعد التقاعد ليتسلى فيها بعد التقاعد سواء التقاعد المبكر أو بسبب بلوغ السن القانوني.
لتبقى تلك المشاريع ضمن نطاق دائرة العناصر المنتجة والفعالة في المجتمع، ويكون من السهل على تلك الفئة إنشاء مشاريع وتحقيق الأرباح من خلفها، إذا ما حرصوا على بذل الجهود المضنية في سبيل إنجاحها وتطويرها. هنالك عقبات يواجهها المقدمون لإنشاء مشاريع صغيرة وهي أنظمة وقوانين البدء في مشروع جديد صغير.
لن أتحدث هنا عن أنواع المشاريع كما هو مطروح في وسائل التواصل الاجتماعي حيث تزخر بالعديد حسب اطلاعي على مشاريع صغيرة جميلة، من الممكن تكون بداية حياة الشباب والشابات. محور حديثي هنا هو ما الذي يجب عمله من قبل المقدمين على إنشاء مشاريع لكي تنجح مشاريعهم باذن الله، وتخطي العديد من العقبات ولتسهل المهمة.
تلك العقبات من الممكن أن تكون عثرة قد تسبب الفشل لا سمح الله. رسالتي موجهة لوزارة التجارة بالدرجة الأولى ووزارة العمل وكل منظمة لها علاقة بإنشاء المشاريع الصغيرة.
من خلال اطلاع وبحث وتحري اكتشفت أن الكثير ممن بدأ مشاريع صغيرة يفتقد لأنظمة وقوانين البدء بالمشروع، وما يخص الزكاة والدخل، وكذلك شروط استخراج السجل التجاري أو بطاقة مهنة العمل الحر وغيرها، كما ذكرت ممن له علاقة بنشاط ذلك المشروع كتلك المنظمات التي تشرف على بعض المشاريع.
استقصيت وتواصلت مع الكثير من أصحاب المشاريع الصغيرة وأنا هنا أركز على أصحاب المشاريع الصغيرة لأدرك أنهم بدأوا مشاريعهم بالتركيز على الربح المادي بالدرجة الأولى، مع دراسة جدوى لتلك المشاريع، ولكن غاب عن أفكارهم ما الذي يجب تحقيقه من أجل السير بالمشروع إلى بر الأمان والظفر بتحقيق الربح.
فبمجرد الخوض في التجربة، وحسب اطلاعي يُصدم (بضم الياء) بالأنظمة والقوانين والشروط لنوع النشاط التجاري الذي يطمح له صاحب ذلك المشروع. عليه يجب على المنظمات المعنية السماح بالبدء بدورات لتثقف أصحاب المشاريع بما لهم وما عليهم، للسير بالطريق الصحيح، من من الواجب إقامة دورات لتثقيف المقبيلن على إقامة مشاريع بما يجب عليهم من أجل اكتمال المشروع والبدء فيه، بل يربط استخراج ما يتطلب المشروع من وثائق ومستلزمات وشروط بدورات تثقيفية لتقليل العقبات والصعوبات التي من الممكن يواجهها كل من يطمح لإقامة مشروع صغير.
سؤالي هنا ما رأي كل من بدأ مشروعًا وانتهى وصار مشروعه، ما رأيك بما ذكرته هل تؤيد وجهة نظري أم لا ؟، وهل واجهت عقبات في بداية مشروعك التجاري؟، وماذا لو تلقيت دورات تثقيفية وقصرت الطريق عليك وتم تنوريك بما لك وعليك، ألا يساعد هذا في كسر العقبات والحواجز التي من الممكن تنهي مشروعك قبل البدء فيه؟.