أعلنت وزارة الصحة، الجمعة، عن تسجيل 3575 إصابة جديدة بفيروس كورونا «كوفيد- 19» في المملكة، خلال الـ24 ساعة الماضية؛ وفي اليوم السابق وخلال الـ24 ساعة تسجيل 3168 حالة مؤكدة وتعافي 608 حالات، فيما بلغ عدد الحالات الحرجة 117 حالة ما يرفع إجمالي الإصابات إلى 572225 حالة.
وذكرت الوزارة أنه تم تسجيل 817 حالة تعافٍ جديدة من كورونا؛ ليصل إجمالي المتعافين إلى 544978 حالة. وأشارت إلى أنه تم تسجيل حالتي وفاة، ليرتفع الإجمالي حتى الآن، إلى 8890 حالة. فيما قال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، الدكتور العبد العالي- في وقت سابق- إن لقاح كورونا أسهم بشكل كبير في تقليل تأثير فيروس كورونا، والحد من مضاعفاته. ونصح الجميع بالتواصل مع مركز «937» للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، لمعرفة مستجدات فيروس (كورونا) وهناك خبراء حذروا من خطر ظهور المتحور الجديد أكثر ضراوة من أوميكرون ---- إلخ.
حقيقة أن هذا الخبر مؤلم للجميع بل مفزع ومخيف بسبب قفز عدد المصابين بالفيروس هذه الأيام الأخيرة حينما ازداد بشكل ملحوظ ؛ فبعد أن انحدر إلى المئات قفز إلى الآلاف فجأة ؛ ولا شك أن هذا دليل على تساهل المواطنين والمقيمين بالالتزام بالاحترازات على الرغم من استمرار الجهات المعنية بالتوصية بضرورة الالتزام بتلك الاحترازات طلبا للنجاة وخوفا من انتشار هذا الفيروس من جديد وها هو قد حصل؛ علما أن عدم الالتزام بالاحترازات يعتبر عصيانا لولي الأمر؛ وتسلسل ولاية الأمر كما يعلمها الجميع ينتهي بوزارة الصحة يعني أن ما تأمر وتوجه بالالتزام به يصبح واجبا عينيا على كل مواطن ومقيم أن يلتزم به ومن لم يفعل ذلك فقد خلع طاعة ولي الأمر في هذه الحالة؛ والحديث الصحيح يقول فيه الرسول، صلى الله عليه وسلم، «من أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصى الأمير فقد عصاني، ومن عصاني فقد عصى الله»؛ والله سبحانه يقول: «ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين» وقال: «ومن يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا» فيا عباد الله مواطنون ومقيمون اسمعوا وأطيعوا ولي الأمر لما فيه من المصلحة العامة للمواطن والمقيم وسلامتهم من هذا الفيروس المستعصي ؛ ولا ننسى الأخذ بالحسبان المتحورات القادمة فقد تكون أشد شراسة مما أصابنا ولا نزال نعاني من تبعاته واحرصوا على أخذ اللقاحات اللازمة لدرء خطر هذا الفيروس الشرس وما يتحور منه.
وهنا أحيي الرئيس الفخري لنادي بايرن ميونخ الألماني لكرة القدم حينما قال: يجب تهميش الناس الممتنعين عن أخذ التطعيم لكورونا لأن الرفض يعد من قبل اللامبالاة الشديدة متخذا إجراءات صارمة ضد لاعب الفريق بوشوا كيميش الذي كان معروفا بموقفه الرافض لأخذ التطعيم، نسأل الله السلامة اليوم ودوما.
وذكرت الوزارة أنه تم تسجيل 817 حالة تعافٍ جديدة من كورونا؛ ليصل إجمالي المتعافين إلى 544978 حالة. وأشارت إلى أنه تم تسجيل حالتي وفاة، ليرتفع الإجمالي حتى الآن، إلى 8890 حالة. فيما قال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، الدكتور العبد العالي- في وقت سابق- إن لقاح كورونا أسهم بشكل كبير في تقليل تأثير فيروس كورونا، والحد من مضاعفاته. ونصح الجميع بالتواصل مع مركز «937» للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، لمعرفة مستجدات فيروس (كورونا) وهناك خبراء حذروا من خطر ظهور المتحور الجديد أكثر ضراوة من أوميكرون ---- إلخ.
حقيقة أن هذا الخبر مؤلم للجميع بل مفزع ومخيف بسبب قفز عدد المصابين بالفيروس هذه الأيام الأخيرة حينما ازداد بشكل ملحوظ ؛ فبعد أن انحدر إلى المئات قفز إلى الآلاف فجأة ؛ ولا شك أن هذا دليل على تساهل المواطنين والمقيمين بالالتزام بالاحترازات على الرغم من استمرار الجهات المعنية بالتوصية بضرورة الالتزام بتلك الاحترازات طلبا للنجاة وخوفا من انتشار هذا الفيروس من جديد وها هو قد حصل؛ علما أن عدم الالتزام بالاحترازات يعتبر عصيانا لولي الأمر؛ وتسلسل ولاية الأمر كما يعلمها الجميع ينتهي بوزارة الصحة يعني أن ما تأمر وتوجه بالالتزام به يصبح واجبا عينيا على كل مواطن ومقيم أن يلتزم به ومن لم يفعل ذلك فقد خلع طاعة ولي الأمر في هذه الحالة؛ والحديث الصحيح يقول فيه الرسول، صلى الله عليه وسلم، «من أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصى الأمير فقد عصاني، ومن عصاني فقد عصى الله»؛ والله سبحانه يقول: «ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين» وقال: «ومن يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا» فيا عباد الله مواطنون ومقيمون اسمعوا وأطيعوا ولي الأمر لما فيه من المصلحة العامة للمواطن والمقيم وسلامتهم من هذا الفيروس المستعصي ؛ ولا ننسى الأخذ بالحسبان المتحورات القادمة فقد تكون أشد شراسة مما أصابنا ولا نزال نعاني من تبعاته واحرصوا على أخذ اللقاحات اللازمة لدرء خطر هذا الفيروس الشرس وما يتحور منه.
وهنا أحيي الرئيس الفخري لنادي بايرن ميونخ الألماني لكرة القدم حينما قال: يجب تهميش الناس الممتنعين عن أخذ التطعيم لكورونا لأن الرفض يعد من قبل اللامبالاة الشديدة متخذا إجراءات صارمة ضد لاعب الفريق بوشوا كيميش الذي كان معروفا بموقفه الرافض لأخذ التطعيم، نسأل الله السلامة اليوم ودوما.