وافقت أم مصابة بالسرطان على نشر إعلان في أحد لوحات ميدان تايمز الشهير في مدينة نيويورك الأمريكية، ومضمونه ببساطة هو البحث عن شريك مثالي لابنتها.
وتم تشخيص إصابة الأم، بيث دايفيس، بسرطان الثدي لأول مرة في عام 2004، ودامت معركتها مع المرض الخبيث ما يقرب من عقدين من الزمن.
وأشارت دايفيس (61 عاما) في تصريحات لموقع «بيزنس إنسايدر» الأمريكية أن الأطباء أبلغوها في يونيو 2020 أن المرض بلغ المرحلة الرابعة، وانتشر في أجزاء أخرى من جسدها، لتقرر من بعدها أن تخوض مغامرة البحث عن الشريك المثالي لابنتها، مولي، البالغة من العمر 30 عاما.
وأكدت الأم أن ما شجعها على اتخاذ ذلك القرار هو أن ابنتها منذ أن تستيقظ في الصباح وهي تحاول تحسين حياة كل من حولها، ما جعلها تعتقد أن أي شخص سيكون محظوطا لو فاز بقلبها.
وفي ديسمبر، لجأت الأم وابنتها إلى تطبيق «وينغزمان»، بدلا من تطبيقات المواعدة الأخرى، وبعد مرور فترة وجيزة، جذبت قصة بيث دايفيس وابنتها مولي اهتمام الرئيس التنفيذية لشركة «وينغزمان»، تينا ويلسون، وتعرض عليهما نشر ملف مولي الشخصي على الموقع في إعلان في ميدان تايمز، قبل ليلة رأس السنة. وفي يوم رأس السنة ذهبت بيث ومولي إلى الميدان، وفور مطالعتهما للإعلان لم يصدقا وجوده.
وتم تشخيص إصابة الأم، بيث دايفيس، بسرطان الثدي لأول مرة في عام 2004، ودامت معركتها مع المرض الخبيث ما يقرب من عقدين من الزمن.
وأشارت دايفيس (61 عاما) في تصريحات لموقع «بيزنس إنسايدر» الأمريكية أن الأطباء أبلغوها في يونيو 2020 أن المرض بلغ المرحلة الرابعة، وانتشر في أجزاء أخرى من جسدها، لتقرر من بعدها أن تخوض مغامرة البحث عن الشريك المثالي لابنتها، مولي، البالغة من العمر 30 عاما.
وأكدت الأم أن ما شجعها على اتخاذ ذلك القرار هو أن ابنتها منذ أن تستيقظ في الصباح وهي تحاول تحسين حياة كل من حولها، ما جعلها تعتقد أن أي شخص سيكون محظوطا لو فاز بقلبها.
وفي ديسمبر، لجأت الأم وابنتها إلى تطبيق «وينغزمان»، بدلا من تطبيقات المواعدة الأخرى، وبعد مرور فترة وجيزة، جذبت قصة بيث دايفيس وابنتها مولي اهتمام الرئيس التنفيذية لشركة «وينغزمان»، تينا ويلسون، وتعرض عليهما نشر ملف مولي الشخصي على الموقع في إعلان في ميدان تايمز، قبل ليلة رأس السنة. وفي يوم رأس السنة ذهبت بيث ومولي إلى الميدان، وفور مطالعتهما للإعلان لم يصدقا وجوده.