استقبل ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالبحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، اليوم، رئيس مجلس الشورى السعودي الدكتور عبدالله آل الشيخ وذلك في قصر القضيبية بالعاصمة المنامة، حيث رحب برئيس مجلس الشورى والوفد المرافق في بلدهم الثاني مملكة البحرين، متمنيًا لهم طيب الإقامة، وأن تلقى زيارتهم النجاح المنشود من أجل تحقيق مزيدٍ من العمل المشترك بين البلدين الشقيقين في المجال البرلماني بما يحقق الرؤى المشتركة وينعكس على تعزيز التعاون الثنائي على كافة المستويات.
من جانبه، أعرب آل الشيخ عن شكره وتقديره لولي العهد البحريني على ما يوليه من اهتمام وحرص على ترسيخ التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين على كافة الأصعدة، وتمنياته الصادقة لمملكة البحرين بمزيد من التقدم والازدهار.
من جانب آخر، عقد آل الشيخ والوفد المرافق له، بمقر مجلس نواب البحرين جلسة مباحثات مع رئيس مجلس النواب البحريني فوزية زينل.
وأكد آل الشيخ أن الزيارة وما يتخللها من مباحثات ستكون فرصة سانحة لتعزيز مسارات العمل البرلماني المشترك، وتنسيق المواقف والرؤى تجاه الموضوعات البرلمانية التي تشهدها مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، مؤكدا أهمية التواصل الفاعل والزيارات المتبادلة بين المجلسين في فتح آفاق أرحب وأوسع من العمل المشترك بما يحقق الخير والمصلحة للبلدين والشعبين الشقيقين.
وجرى خلال الجلسة استعراض الموضوعات ذات الاهتمام، وبحث سبل دعم العلاقات الثنائية بين البلدين في شتى المجالات، وتوسعة أطر التعاون البرلماني وتبادل الخبرات، وتطوير آليات العمل المشترك، والارتقاء بمستوى التنسيق وتوحيد الجهود والمواقف.
من جانبه، أعرب آل الشيخ عن شكره وتقديره لولي العهد البحريني على ما يوليه من اهتمام وحرص على ترسيخ التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين على كافة الأصعدة، وتمنياته الصادقة لمملكة البحرين بمزيد من التقدم والازدهار.
من جانب آخر، عقد آل الشيخ والوفد المرافق له، بمقر مجلس نواب البحرين جلسة مباحثات مع رئيس مجلس النواب البحريني فوزية زينل.
وأكد آل الشيخ أن الزيارة وما يتخللها من مباحثات ستكون فرصة سانحة لتعزيز مسارات العمل البرلماني المشترك، وتنسيق المواقف والرؤى تجاه الموضوعات البرلمانية التي تشهدها مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، مؤكدا أهمية التواصل الفاعل والزيارات المتبادلة بين المجلسين في فتح آفاق أرحب وأوسع من العمل المشترك بما يحقق الخير والمصلحة للبلدين والشعبين الشقيقين.
وجرى خلال الجلسة استعراض الموضوعات ذات الاهتمام، وبحث سبل دعم العلاقات الثنائية بين البلدين في شتى المجالات، وتوسعة أطر التعاون البرلماني وتبادل الخبرات، وتطوير آليات العمل المشترك، والارتقاء بمستوى التنسيق وتوحيد الجهود والمواقف.