يعاني سكان حي الموفجة في غرب نجران من انقطاع المياه منذ أكثر من عام وحتى الآن، دون معرفة الأسباب أو التجاوب من قبل الجهات المختصة، فيما تواصلت «الوطن» مع إدارة خدمات المياه بمنطقة نجران إلا أن المتحدث الرسمي اعتذر عن الرد بدعوى أنه لا يملك الصلاحية.
دون جدوى
وقال المواطن محمد آل شريف، إن مشروع المياه منذ بدأ ومسلسل الانقطاعات مستمر والتي تمتد لأشهر في بعض الأحيان، وبعد مطالبات ومراجعات عديدة تم حفر بئر ارتوازية جديدة، ولكن بعد مرور أشهر انقطع الماء مرة أخرى دون سابق إنذار، وتم رفع عدة بلاغات دون جدوى، والآن مر ما يقارب العام على المشروع دون فائدة.
البئر الارتوازية
وأضاف منصور آل تيسان: نتمنى من الشركة الوطنية للمياه توفير الماء وتأمينه للمستهلك بشكل مستمر ومنظم وعدم تركه يبحث عن أبسط حقوقه في تأمين شرب الماء والركض بين أشياب المياه، إن مشروع المياه ومنذ إنشائه ومشاكل الانقطاعات متكررة وبشكل دائم، وللأسف قمنا بتقديم عدة بلاغات دون الرد علينا، فقمنا بمراجعة المياه بالمنطقة وتقديم شكوى، فأفادونا بأن البئر الارتوازية غير صالحة دون طرح حلول جديدة للخروج من المأزق.
وأكد المواطن محمد آل حشيش، أن شح الماء وانقطاعه مستمر، ولا شغل لنا إلا الانتظار في طوابير عند أشياب المياه بالساعات، وبتكلفة عالية كون حي الموفجة يقع في أقصى غرب نجران، ولم تعد لهم حلول أخرى في ظل تقاعس مسؤولي المياه بالمنطقة، داعيًا إلى ضرورة إيجاد حلول من قبل المياه لتدارك الوضع.
دون جدوى
وقال المواطن محمد آل شريف، إن مشروع المياه منذ بدأ ومسلسل الانقطاعات مستمر والتي تمتد لأشهر في بعض الأحيان، وبعد مطالبات ومراجعات عديدة تم حفر بئر ارتوازية جديدة، ولكن بعد مرور أشهر انقطع الماء مرة أخرى دون سابق إنذار، وتم رفع عدة بلاغات دون جدوى، والآن مر ما يقارب العام على المشروع دون فائدة.
البئر الارتوازية
وأضاف منصور آل تيسان: نتمنى من الشركة الوطنية للمياه توفير الماء وتأمينه للمستهلك بشكل مستمر ومنظم وعدم تركه يبحث عن أبسط حقوقه في تأمين شرب الماء والركض بين أشياب المياه، إن مشروع المياه ومنذ إنشائه ومشاكل الانقطاعات متكررة وبشكل دائم، وللأسف قمنا بتقديم عدة بلاغات دون الرد علينا، فقمنا بمراجعة المياه بالمنطقة وتقديم شكوى، فأفادونا بأن البئر الارتوازية غير صالحة دون طرح حلول جديدة للخروج من المأزق.
وأكد المواطن محمد آل حشيش، أن شح الماء وانقطاعه مستمر، ولا شغل لنا إلا الانتظار في طوابير عند أشياب المياه بالساعات، وبتكلفة عالية كون حي الموفجة يقع في أقصى غرب نجران، ولم تعد لهم حلول أخرى في ظل تقاعس مسؤولي المياه بالمنطقة، داعيًا إلى ضرورة إيجاد حلول من قبل المياه لتدارك الوضع.