استقبل رئيس مجلس الشورى، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، في مقر إقامته بالعاصمة الباكستانية (إسلام آباد)، رئيس مجلس الشيوخ في جمهورية باكستان الإسلامية، محمد صادق سنجراني، والعديد من أعضاء مجلس الشيوخ، وذلك في إطار الزيارة التي يقوم بها على رأس وفد من المجلس لباكستان.
تعزيز العلاقات
رحب «آل الشيخ»، في مستهل الاستقبال، برئيس مجلس الشيوخ، مؤكدا عمق العلاقات التي تجمع المملكة وباكستان على مختلف الأصعدة، ودورها في تحقيق الأمن والاستقرار للعالم الإسلامي، ومشيرا إلى حرص المملكة على تعزيز هذه العلاقات وتنميتها، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
مختلف المجالات
على الصعيد البرلماني، أشار «آل الشيخ» إلى أهمية تعميق التعاون والتنسيق الثنائي المشترك على مستوى العمل البرلماني بين مجلس الشورى والشيوخ الباكستاني، بما يوحد الرؤى في مختلف المحافل البرلمانية الإسلامية والإقليمية والدولية، مبينا أهمية وضع الأطر العملية بين المجلسين، لتفعيل ما يجمعهما من علاقات طيبة، وتجسيده عمليا، لإزالة أي عقبات أمام تعزيز التعاون في مختلف المجالات الثقافية والاقتصادية والاستثمارية.
راعي وقائد
من جهته، قدر رئيس مجلس الشيوخ في جمهورية باكستان الإسلامية عاليا مواقف حكومة المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، الداعمة باكستان، حكومة وشعبا، مبينا أنها مواقف مشهودة يقدرها الشعب الباكستاني.
وأشار محمد صادق سنجراني إلى أن خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، يعد الراعي والقائد للمنطقة نظير إسهاماته الجليلة، وحرصه الدائم على توحيد الصف الخليجي والعربي والإسلامي، وتحقيق وحدة دول العالم الإسلامي، ونصرة شعوبه.
آليات مناسبة
اتفق الجانبان، خلال الاستقبال، على أهمية دعم وتعزيز التعاون الثنائي البرلماني بين المجلسين، وضرورة وضع الآليات المناسبة، لتفعيل دور لجان الصداقة البرلمانية المشتركة، بما يعزز مستوى العمل والتعاون المشترك، سياسيا واقتصاديا واستثماريا.
تعزيز العلاقات
رحب «آل الشيخ»، في مستهل الاستقبال، برئيس مجلس الشيوخ، مؤكدا عمق العلاقات التي تجمع المملكة وباكستان على مختلف الأصعدة، ودورها في تحقيق الأمن والاستقرار للعالم الإسلامي، ومشيرا إلى حرص المملكة على تعزيز هذه العلاقات وتنميتها، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
مختلف المجالات
على الصعيد البرلماني، أشار «آل الشيخ» إلى أهمية تعميق التعاون والتنسيق الثنائي المشترك على مستوى العمل البرلماني بين مجلس الشورى والشيوخ الباكستاني، بما يوحد الرؤى في مختلف المحافل البرلمانية الإسلامية والإقليمية والدولية، مبينا أهمية وضع الأطر العملية بين المجلسين، لتفعيل ما يجمعهما من علاقات طيبة، وتجسيده عمليا، لإزالة أي عقبات أمام تعزيز التعاون في مختلف المجالات الثقافية والاقتصادية والاستثمارية.
راعي وقائد
من جهته، قدر رئيس مجلس الشيوخ في جمهورية باكستان الإسلامية عاليا مواقف حكومة المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، الداعمة باكستان، حكومة وشعبا، مبينا أنها مواقف مشهودة يقدرها الشعب الباكستاني.
وأشار محمد صادق سنجراني إلى أن خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، يعد الراعي والقائد للمنطقة نظير إسهاماته الجليلة، وحرصه الدائم على توحيد الصف الخليجي والعربي والإسلامي، وتحقيق وحدة دول العالم الإسلامي، ونصرة شعوبه.
آليات مناسبة
اتفق الجانبان، خلال الاستقبال، على أهمية دعم وتعزيز التعاون الثنائي البرلماني بين المجلسين، وضرورة وضع الآليات المناسبة، لتفعيل دور لجان الصداقة البرلمانية المشتركة، بما يعزز مستوى العمل والتعاون المشترك، سياسيا واقتصاديا واستثماريا.