بعد تزايد حالات الدهس في شوارع محافظة المجاردة في الآونة الأخيرة، أرجع المحافظ سعيد بن دلبوح ذلك إلى السرعة والتهور وعدم التقيد بالأنظمة والتعليمات، مشددًا على ضرورة تفعيل لجنة السلامة المرورية التي يترأسها، مشيرًا إلى أنها الآن في مراحلها الأولية وبداية عملها، وسيتم من خلالها دراسة الأسباب ووضع الحلول المناسبة والممكن تنفيذها.
أبرز مسببات حالات الدهس
الأهالي يفسرون
واختلفت آراء الأهالي في تحديد الأسباب، إذ قال عبدالله الشهري إن أبرز أسباب حالات الدهس في شوارع المحافظة هي السرعة والتهور من بعض قائدي المركبات خاصة الشباب وصغار السن، فيما يرى حسن الشهري أن السبب هو وجود أشجار كثيفة في الطرقات وتحديدًا في الجزيرة التي تفصل بين المسارين في شوارع المحافظة والتي تحجب الرؤية عن قائدي المركبات وأيضًا عن عابري الطريق.
وأكد محمد علي أن حالات الدهس تزايدت وكان آخرها دهس مقيم سوداني ثم مواطن سبعيني وبعدها شاب يدرس بالجامعة.
توصيات وحلول
من جانبه قال رئيس بلدية المجاردة أحمد العربي، إن تحديد مسببات الدهس يُعنى بها جهات مختصة والتي قد تكون مرورية أو هندسية أو فنية أو غير ذلك من المسببات حسب كل حالة.
وقال العربي إن اللجان المتخصصة بالسلامة المرورية بالمحافظة تهتم بتلك الحالات وتبحث عند تكرارها وماهي أسبابها، وعلى ضوئها تعطي التوصيات والحلول المرورية أو الهندسية أو الفنية للتقليل أو لمنع حدوثها.
بدوره أوضح محافظ المجاردة سعيد بن دلبوح وهو رئيس لجنة السلامة المرورية الفرعية بالمحافظة أن من أبرز مشاكل حالات الدهس السرعة والتهور وعدم التقيد بالأنظمة والتعليمات، وعدم الانتباه والانشغال بالجوال وغيرها عن المركبة سواءً من قائدي المركبات أو المارة.
وعن الحلول المقترحة للحد من الحوادث قال ابن دلبوح: أولاً تفعيل لجنة السلامة المرورية التي تم اعتمادها مؤخرًا، حيث إنها الآن في مراحلها الأولية وبداية عملها، على أن يتم من خلالها دراسة الأسباب ووضع الحلول المناسبة والممكن تنفيذها.
أبرز مسببات حالات الدهس
الأهالي يفسرون
واختلفت آراء الأهالي في تحديد الأسباب، إذ قال عبدالله الشهري إن أبرز أسباب حالات الدهس في شوارع المحافظة هي السرعة والتهور من بعض قائدي المركبات خاصة الشباب وصغار السن، فيما يرى حسن الشهري أن السبب هو وجود أشجار كثيفة في الطرقات وتحديدًا في الجزيرة التي تفصل بين المسارين في شوارع المحافظة والتي تحجب الرؤية عن قائدي المركبات وأيضًا عن عابري الطريق.
وأكد محمد علي أن حالات الدهس تزايدت وكان آخرها دهس مقيم سوداني ثم مواطن سبعيني وبعدها شاب يدرس بالجامعة.
توصيات وحلول
من جانبه قال رئيس بلدية المجاردة أحمد العربي، إن تحديد مسببات الدهس يُعنى بها جهات مختصة والتي قد تكون مرورية أو هندسية أو فنية أو غير ذلك من المسببات حسب كل حالة.
وقال العربي إن اللجان المتخصصة بالسلامة المرورية بالمحافظة تهتم بتلك الحالات وتبحث عند تكرارها وماهي أسبابها، وعلى ضوئها تعطي التوصيات والحلول المرورية أو الهندسية أو الفنية للتقليل أو لمنع حدوثها.
بدوره أوضح محافظ المجاردة سعيد بن دلبوح وهو رئيس لجنة السلامة المرورية الفرعية بالمحافظة أن من أبرز مشاكل حالات الدهس السرعة والتهور وعدم التقيد بالأنظمة والتعليمات، وعدم الانتباه والانشغال بالجوال وغيرها عن المركبة سواءً من قائدي المركبات أو المارة.
وعن الحلول المقترحة للحد من الحوادث قال ابن دلبوح: أولاً تفعيل لجنة السلامة المرورية التي تم اعتمادها مؤخرًا، حيث إنها الآن في مراحلها الأولية وبداية عملها، على أن يتم من خلالها دراسة الأسباب ووضع الحلول المناسبة والممكن تنفيذها.