بينما استقبل الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، الثلاثاء في القاهرة، محمد المنفي، رئيس المجلس الرئاسي الليبي، وأكد، خلال اللقاء، دعم مصـر الكامل كل ما من شأنه أن يحقق المصلحة العليا للشقيقة ليبيا، ويُفعل الإرادة الحرة لشعبها، ويحافظ على وحدة وسيادة أراضيها،
تعاني ليبيا رفضا شعبيا لتأجيل الانتخابات، خاصة مع ظهور بوادر ذلك، وكذلك تعدد المرشحين السياسيين.
في حين أفادت عدة وسائل إعلام ليبية بأن وزير الداخلية الليبي السابق، فتحي باشاغا، وهو مرشح للانتخابات الرئاسية، يزور مدينة «بنغازي»، للقاء المشير خليفة حفتر، صحبة مرشح ثالث للانتخابات الرئاسية، هو أحمد معيتيق.
وكان «حفتر»، الذي علق مهامه العسكرية في قيادة الجيش الوطني الليبي، للتفرغ للانتخابات الرئاسية، ووزير الداخلية في حكومة طرابلس السابقة، فتحي باشاغا، على طرفي نقيض طيلة سنوات.
لذلك، ينظر إلى لقائهما على أنه خطوة متقدمة للغاية على طريق المصالحة والوحدة في ليبيا.
وشارك في اللقاء أيضا المرشح الرئاسي الثالث، أحمد معيتيق، الذي كان على خلاف مع «حفتر»، لكونه جزءا من حكومة الغرب في ليبيا.
تعاني ليبيا رفضا شعبيا لتأجيل الانتخابات، خاصة مع ظهور بوادر ذلك، وكذلك تعدد المرشحين السياسيين.
في حين أفادت عدة وسائل إعلام ليبية بأن وزير الداخلية الليبي السابق، فتحي باشاغا، وهو مرشح للانتخابات الرئاسية، يزور مدينة «بنغازي»، للقاء المشير خليفة حفتر، صحبة مرشح ثالث للانتخابات الرئاسية، هو أحمد معيتيق.
وكان «حفتر»، الذي علق مهامه العسكرية في قيادة الجيش الوطني الليبي، للتفرغ للانتخابات الرئاسية، ووزير الداخلية في حكومة طرابلس السابقة، فتحي باشاغا، على طرفي نقيض طيلة سنوات.
لذلك، ينظر إلى لقائهما على أنه خطوة متقدمة للغاية على طريق المصالحة والوحدة في ليبيا.
وشارك في اللقاء أيضا المرشح الرئاسي الثالث، أحمد معيتيق، الذي كان على خلاف مع «حفتر»، لكونه جزءا من حكومة الغرب في ليبيا.