تحيي ليالي جازان الشتوية، شبة نار الطبخ والشواء، لتفوق هدير الأمواج، في وقت تتحول الشواطئ إلى جلسات شواء، وملتقى شعبي للأسر التي تستهوي الزوار والمصطافين، وتبدأ معها رحلة الاستمتاع والاستكشاف.
أجواء دافئة
ويعتبر الخروج إلى البحر، والاستمتاع بالأجواء الدافئة في جازان، والتي يهب إليها الهاربون من برد السراة، إحدى الهوايات المحببة شتويًا للأسر، وممارسة الكثير من الهوايات المختلفة، إذ تستقبل الشواطيء يوميًا أكثر من 10 آلاف زائر، محملين بأدوات الطبخ والصيد، وقضاء 7 ساعات يوميًا في نزهة بحرية ممتعة.
واجهات بحرية
ورصدت «الوطن»، تنافس الشباب والفتيات على تجهيز الأطعمة، والشوي، وتسابقهم على الطهي، في وقت مارس الأطفال هواياتهم الرياضية، فيما استنفرت الجهات المختصة جهودها في تنمية الشريط الساحلي، والشواطئ، والواجهات البحرية، وخلق بيئة ملائمة ممثلة في المجالات العمرانية، والبيئية، والاقتصادية، والاستثمارية، والسياحية، وتهيئتها بشكل مناسب، وتحويلها مقصدًا ومتنفسًا للأهالي والزوار.
وأكد العديد من الزوار، أن منطقة جازان تحظى بحضور مكثف، إذ تعد عروس شتاء، ومشتى للكل.
أجواء دافئة
ويعتبر الخروج إلى البحر، والاستمتاع بالأجواء الدافئة في جازان، والتي يهب إليها الهاربون من برد السراة، إحدى الهوايات المحببة شتويًا للأسر، وممارسة الكثير من الهوايات المختلفة، إذ تستقبل الشواطيء يوميًا أكثر من 10 آلاف زائر، محملين بأدوات الطبخ والصيد، وقضاء 7 ساعات يوميًا في نزهة بحرية ممتعة.
واجهات بحرية
ورصدت «الوطن»، تنافس الشباب والفتيات على تجهيز الأطعمة، والشوي، وتسابقهم على الطهي، في وقت مارس الأطفال هواياتهم الرياضية، فيما استنفرت الجهات المختصة جهودها في تنمية الشريط الساحلي، والشواطئ، والواجهات البحرية، وخلق بيئة ملائمة ممثلة في المجالات العمرانية، والبيئية، والاقتصادية، والاستثمارية، والسياحية، وتهيئتها بشكل مناسب، وتحويلها مقصدًا ومتنفسًا للأهالي والزوار.
وأكد العديد من الزوار، أن منطقة جازان تحظى بحضور مكثف، إذ تعد عروس شتاء، ومشتى للكل.