في الوقت الذي ينتج فيه العالم 9.2 ملايين طن من التمور سنويًا منها 8.1 ملايين طن من إنتاج العالم العربي، حرصت المملكة على رفع مستوى الإنتاج المحلي والعالمي على حدّ سواء، وبذلت جهودًا كبيرة في تعزيز منتجات النخيل والتمور في الأسواق العالمية إلى جانب تبادل الخبرات مع الدول المنتجة، والإسهام في تعزيز ودعم الأسواق العالمية بمنتجات مختلفة ونوعية من التمور، حيث يشكّل إنتاج المملكة 1.5 مليون طن سنويًا بأصناف نوعية ونادرة، يصل مدى الإنتاج فيها إلى أكثر من 107 دول حول العالم.
ولذا حرصت المملكة على إنشاء المركز الوطني للنخيل والتمور ليعمل على برامج نوعية تسعى من خلالها إلى رفع جودة قطاع التمور وقيمة الصادرات والاستهلاك المحلي والعالمي وكفاءة التشغيل.
وبما أن البلدان العربية تستحوذ على 89% من إنتاج التمور عالميًا فقد حرصت المملكة على أن تنظم المؤتمر والمعرض الدولي للتمور، الذي تسعى من خلاله إلى عرض التجارب المحلية والعالمية واستثمار جهود المراكز المتخصصة والجامعات والأبحاث لتطوير الإنتاج والصناعات التحويلية وتفعيل الشراكة مع الأسواق المحلية لرفع مستوى جودة المنتج وتسويقه.
وتشكل 120 مليون نخلة حول العالم أهمية كبيرة لدى الدول والمنظمات العالمية، حيث تستحوذ المملكة على 33 مليون نخلة، في حين بلغ حجم صادرات العالم 7.6 مليارات ريال بكمية بلغت 1.7 مليون طن.
ولذا حرصت المملكة على إنشاء المركز الوطني للنخيل والتمور ليعمل على برامج نوعية تسعى من خلالها إلى رفع جودة قطاع التمور وقيمة الصادرات والاستهلاك المحلي والعالمي وكفاءة التشغيل.
وبما أن البلدان العربية تستحوذ على 89% من إنتاج التمور عالميًا فقد حرصت المملكة على أن تنظم المؤتمر والمعرض الدولي للتمور، الذي تسعى من خلاله إلى عرض التجارب المحلية والعالمية واستثمار جهود المراكز المتخصصة والجامعات والأبحاث لتطوير الإنتاج والصناعات التحويلية وتفعيل الشراكة مع الأسواق المحلية لرفع مستوى جودة المنتج وتسويقه.
وتشكل 120 مليون نخلة حول العالم أهمية كبيرة لدى الدول والمنظمات العالمية، حيث تستحوذ المملكة على 33 مليون نخلة، في حين بلغ حجم صادرات العالم 7.6 مليارات ريال بكمية بلغت 1.7 مليون طن.