أعلنت قوى الأمن الداخلي اللبناني عن ضبط أربعة ملايين حبة كبتاجون، مخبأة داخل شحنة أكياس بن، كانت معدة للتهريب من لبنان إلى الأردن، ومن ثم إلى السعودية.
وفي بيان لها، قالت شعبة العلاقات العامة في المديريـة العـامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لكشف شبكات التهريب والإتجار بالمخدرات، وتوقيف أفرادها، توافرت معلومات مؤكدة للشعبة عن التحضير لعملية تهريب كمية كبيرة من حبوب الكبتاغون داخل شحنة كبيرة من البُنّ، من لبنان إلى الأردن، ومن ثم إلى المملكة العربية السعودية، وقد سبق أن أعلن عن هذه العملية، وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، خلال الاجتماع الموسع الذي عقد في السادس من الشهر الحالي، لمتابعة موضوع الإجراءات الحدودية لمكافحة عمليات التهريب.
وأضافت: من خلال إجراءاتها الاستعلامية وبنتيجة المتابعة، تمكنت القطعات المختصة في شعبة المعلومات، من تحديد جميع أفراد شبكة التهريب، ومن بينهم و.ع. (مواليد عام 1973- لبناني)، وم. ح. (مواليد عام 1962- سوري)، وتبين أن الأول من أصحاب السوابق، فقد كان موقوفا بجرم تهريب حبوب كبتاجون إلى السعودية وأخلي سبيله منذ قرابة سنة. وعليه، أعطيت الأوامر اللازمة للعمل على مراقبة أفراد الشبكة وتوقيفهم، ومداهمة المستودع، حيث تخبأ كمية الكبتاجون.
وفي بيان لها، قالت شعبة العلاقات العامة في المديريـة العـامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني: في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لكشف شبكات التهريب والإتجار بالمخدرات، وتوقيف أفرادها، توافرت معلومات مؤكدة للشعبة عن التحضير لعملية تهريب كمية كبيرة من حبوب الكبتاغون داخل شحنة كبيرة من البُنّ، من لبنان إلى الأردن، ومن ثم إلى المملكة العربية السعودية، وقد سبق أن أعلن عن هذه العملية، وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، خلال الاجتماع الموسع الذي عقد في السادس من الشهر الحالي، لمتابعة موضوع الإجراءات الحدودية لمكافحة عمليات التهريب.
وأضافت: من خلال إجراءاتها الاستعلامية وبنتيجة المتابعة، تمكنت القطعات المختصة في شعبة المعلومات، من تحديد جميع أفراد شبكة التهريب، ومن بينهم و.ع. (مواليد عام 1973- لبناني)، وم. ح. (مواليد عام 1962- سوري)، وتبين أن الأول من أصحاب السوابق، فقد كان موقوفا بجرم تهريب حبوب كبتاجون إلى السعودية وأخلي سبيله منذ قرابة سنة. وعليه، أعطيت الأوامر اللازمة للعمل على مراقبة أفراد الشبكة وتوقيفهم، ومداهمة المستودع، حيث تخبأ كمية الكبتاجون.