دعت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء إلى توفير حماية أفضل للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاماً، وهي الفئة العمرية الأكثر تضرراً حالياً، مع إبقاء التطعيم الإلزامي كحل أخير، في ظل تفشي جائحة كوفيد-19 في القارة العجوز، حيث قالت منظمة الصحة العالمية إنها تخشى حدوث 500 ألف حالة وفاة إضافية بحلول الربيع، توفي أكثر من 120 ألف شخص جراء كوفيد-19 منذ إطلاقها هذا التحذير الشهر الماضي.
مع اقتراب احتفالات نهاية العام المرادفة للم شمل الأسر والعديد من الرحلات، ترتفع حصيلة الضحايا حاليًا إلى عتبة عالية مع أكثر من 4 آلاف حالة وفاة يومياً، بحسب المنظمة.
وفي ظل القلق بشأن المتحورة أوميكرون، تتزايد الإصابات في أوروبا لدى جميع الفئات العمرية، مع ملاحظة أن أعلى المعدلات هي راهناً لدى الذين تتراوح أعمارهم بين 5-14 عاماً، وأحياناً تتضاعف مرتين إلى ثلاث مرات أكثر من بقية السكان، وفق ما ذكر المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا.
لتجنب المزيد من إغلاق الفصول الدراسية وإعادة التعليم عن بعد، نصح الفرع الإقليمي للمنظمة في أوروبا بتعزيز فحوصات التشخيص في المدارس والنظر في تطعيم التلاميذ.
الاثنين، حذرت دراسة أجراها البنك الدولي والعديد من المؤسسات الدولية من تأثير أكبر من المتوقع للوباء على التعليم ومستقبل الأطفال في جميع أنحاء العالم.
وذكرت الدراسة أن جيل الشباب الملتحق بالمدرسة حالياً معرض لخطر فقدان ما يقرب من 17 ألف مليار دولار من الدخل في حياتهم بسبب إغلاق المدارس جراء الوباء.
مع اقتراب احتفالات نهاية العام المرادفة للم شمل الأسر والعديد من الرحلات، ترتفع حصيلة الضحايا حاليًا إلى عتبة عالية مع أكثر من 4 آلاف حالة وفاة يومياً، بحسب المنظمة.
وفي ظل القلق بشأن المتحورة أوميكرون، تتزايد الإصابات في أوروبا لدى جميع الفئات العمرية، مع ملاحظة أن أعلى المعدلات هي راهناً لدى الذين تتراوح أعمارهم بين 5-14 عاماً، وأحياناً تتضاعف مرتين إلى ثلاث مرات أكثر من بقية السكان، وفق ما ذكر المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا.
لتجنب المزيد من إغلاق الفصول الدراسية وإعادة التعليم عن بعد، نصح الفرع الإقليمي للمنظمة في أوروبا بتعزيز فحوصات التشخيص في المدارس والنظر في تطعيم التلاميذ.
الاثنين، حذرت دراسة أجراها البنك الدولي والعديد من المؤسسات الدولية من تأثير أكبر من المتوقع للوباء على التعليم ومستقبل الأطفال في جميع أنحاء العالم.
وذكرت الدراسة أن جيل الشباب الملتحق بالمدرسة حالياً معرض لخطر فقدان ما يقرب من 17 ألف مليار دولار من الدخل في حياتهم بسبب إغلاق المدارس جراء الوباء.