عبر عدد من شباب نجران عن فخرهم واعتزازهم بحلول الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، مستشهدين بما تشهده المملكة العربية السعودية من التنمية والازدهار والتطور في عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين في شتى المجالات.
ازدهار ونماء
قال عبدالله الخنجف، إن مناسبة مرور 7 أعوام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم ملكًا للمملكة العربية السعودية، خلقت ازدهارًا ونماءً ومسيرة مباركة، سبع سنوات توازي عقودًا بمقاييس الزمن تحققت فيها نهضة علمية وثقافية وتنموية واقتصادية عظيمة، إذ تحظى مملكتنا العظمى بقيادة عظيمة يتزعمها باني نهضتها خادم الحرمين الشريفين، ويقودها عراب الرؤية القائد الشاب ولي عهد المملكة الأمير محمد بن سلمان، زعامة ذات خبرة وقيادة شابة طموحة اختصرت العقود السابقة، ومملكتنا العظمى تحظى بما لم تحظ به دول العالم، فيها شعب عظيم يحمل رؤية شامخة تختصر المسافات والأزمان وتنجز وتحقق المستحيل بسرعة لا نظير لها، في وقت الأزمات يظهر تأخر وتخلف الدول وفي زمن الحرب وزمن الجائحة والوهن العالمي الاقتصادي.
التقدم والرخاء
ويضيف الشاب ماجد هاشل نشهد في عهد خادم الحرمين الشريفين التقدم والرخاء وتعدد مشاريع الخدمات والتعليم، وكذلك برامج تسهيل حياة أفراد المجتمع لاسيما ذوي الإعاقة والنساء والأطفال وكبار السن، وكذلك عماد الوطن وهم الشباب، ونحظى بالرعاية الكريمة لتطوير وتحديث البرامج التنموية والاقتصادية والتعليمية والخدماتية مما يصب في مصلحة الإنسان على أرض مملكتنا العظيمة في هذه الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم للمملكة هذه المناسبة العظيمة، ومن أرض نجران الحدودية الصامدة أرض الصمود نرى بأعيننا ما حققته مملكتنا السعودية العظمى من لحمة وطنية والتفاتة أبوية حانية من ولاة أمر هذه البلاد لمواطنيهم، حيث تشاهد لحمة وطنية واحدة وتجد أمير نجران الأمير جلوي بن مساعد ونائبه الأمير تركي بن هذلول مع مواطنيهم في أفراحهم وأتراحهم.
تحقيق الإنجازات
ويضيف يحيى آل قريع، تحل علينا الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم والوطن -ولله الحمد- يرفل بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار، ويواصل تحقيق الإنجازات في شتى المجالات رغم ما مر به من ظروف استثنائية كان آخرها جائحة فيروس كورونا المستجد، ولكن أثبتت المملكة قدرتها على إدارة الأزمات باقتدار بالغ أصبح محل إعجاب العالم، وتتزامن هذه الذكرى الغالية مع نجاح المملكة في السيطرة على تلك الجائحة وعودة الحياة لطبيعتها بعد عامين تعتبر الأصعب عالميًا جراء تداعيات الجائحة التي أثرت على اقتصاد دول العالم وبلادنا ولله الحمد بقيادة وحنكة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تواصل نهضتها الاقتصادية في هذا العهد الزاهر باعتماد الكثير من البرامج والمبادرات التنموية الشاملة.
ازدهار ونماء
قال عبدالله الخنجف، إن مناسبة مرور 7 أعوام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم ملكًا للمملكة العربية السعودية، خلقت ازدهارًا ونماءً ومسيرة مباركة، سبع سنوات توازي عقودًا بمقاييس الزمن تحققت فيها نهضة علمية وثقافية وتنموية واقتصادية عظيمة، إذ تحظى مملكتنا العظمى بقيادة عظيمة يتزعمها باني نهضتها خادم الحرمين الشريفين، ويقودها عراب الرؤية القائد الشاب ولي عهد المملكة الأمير محمد بن سلمان، زعامة ذات خبرة وقيادة شابة طموحة اختصرت العقود السابقة، ومملكتنا العظمى تحظى بما لم تحظ به دول العالم، فيها شعب عظيم يحمل رؤية شامخة تختصر المسافات والأزمان وتنجز وتحقق المستحيل بسرعة لا نظير لها، في وقت الأزمات يظهر تأخر وتخلف الدول وفي زمن الحرب وزمن الجائحة والوهن العالمي الاقتصادي.
التقدم والرخاء
ويضيف الشاب ماجد هاشل نشهد في عهد خادم الحرمين الشريفين التقدم والرخاء وتعدد مشاريع الخدمات والتعليم، وكذلك برامج تسهيل حياة أفراد المجتمع لاسيما ذوي الإعاقة والنساء والأطفال وكبار السن، وكذلك عماد الوطن وهم الشباب، ونحظى بالرعاية الكريمة لتطوير وتحديث البرامج التنموية والاقتصادية والتعليمية والخدماتية مما يصب في مصلحة الإنسان على أرض مملكتنا العظيمة في هذه الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم للمملكة هذه المناسبة العظيمة، ومن أرض نجران الحدودية الصامدة أرض الصمود نرى بأعيننا ما حققته مملكتنا السعودية العظمى من لحمة وطنية والتفاتة أبوية حانية من ولاة أمر هذه البلاد لمواطنيهم، حيث تشاهد لحمة وطنية واحدة وتجد أمير نجران الأمير جلوي بن مساعد ونائبه الأمير تركي بن هذلول مع مواطنيهم في أفراحهم وأتراحهم.
تحقيق الإنجازات
ويضيف يحيى آل قريع، تحل علينا الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم والوطن -ولله الحمد- يرفل بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار، ويواصل تحقيق الإنجازات في شتى المجالات رغم ما مر به من ظروف استثنائية كان آخرها جائحة فيروس كورونا المستجد، ولكن أثبتت المملكة قدرتها على إدارة الأزمات باقتدار بالغ أصبح محل إعجاب العالم، وتتزامن هذه الذكرى الغالية مع نجاح المملكة في السيطرة على تلك الجائحة وعودة الحياة لطبيعتها بعد عامين تعتبر الأصعب عالميًا جراء تداعيات الجائحة التي أثرت على اقتصاد دول العالم وبلادنا ولله الحمد بقيادة وحنكة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تواصل نهضتها الاقتصادية في هذا العهد الزاهر باعتماد الكثير من البرامج والمبادرات التنموية الشاملة.