عقد الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي، المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب، لقاءً مفتوحا مشتركا مع رئيس مجلس إدارة غرفة جدة، محمد يوسف ناغي، وعدد من رجال وسيدات الأعمال في منطقة مكة المكرمة. جاء اللقاء ضمن جهود البنك لتفعيل شراكاته مع الغرف السعودية والقطاع الخاص، والتعريف بمنتجاته وخدماته وفرص التمويل والائتمان التى يقدمها، المخصصة لتنمية تصدير المنتجات السعودية غير النفطية، وتعزيز حضورها في الأسواق العالمية.
50 دولة
تأتي هذه الخطوة بعد اعتماد البنك طلبات تمويل بقيمة 8.95 مليارات ريال سعودي لمنتجات وخدمات سعودية، تم تصديرها لأكثر من 50 دولة حول العالم، استحوذت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة منها على 51%، واستفادت منها قطاعات حيوية مثل البلاستيك، والأدوية، والبتروكيماويات، ومنتجات الورق، والمطاط، والمنتجات الغذائية، والتشييد والبناء، والزراعة والاستزراع السمكي، مما دفع بمساعي البنك ليكون مساهما رئيسا في رفع نسبة الاقتصاد غير النفطي للمملكة. وثمّن المهندس الخلب تفاعل رئيس وأعضاء ومنسوبي غرفة جدة، وترحيب رجال وسيدات الأعمال في المنطقة بخطوات البنك الطموحة والمتسارعة، ضمن منظومة وطنية تعمل بانسجام تام مع جهود الدولة لزيادة تصدير منتجات السعودية غير النفطية، وفقا لمستهدفات «رؤية المملكة 2030»، وتطلعاتها لتقديم خدمات ومنتجات تدعم المصدرين السعوديين، وتسهم في سدّ فجوات التمويل من أجل زيادة تصدير المنتجات والخدمات السعودية إلى العالم. من جهته، أشاد رئيس مجلس إدارة غرفة جدة بدور البنك في دعم تصدير المنتجات غير النفطية عبر حلول تمويل وائتمان، أسهمت في زيادة تنافسية المنتج السعودي بالأسواق العالمية، لافتا إلى أن خطوات البنك فتحت آفاقا جديدة أمام الفرص الاستثمارية المحلية والخارجية. وأكد «ناغي» مواصلة الجهود المشتركة، لتوفير الخدمات المالية والتأمينية للمصدرين والمستوردين، مما يسهم في تنويع آليات التواصل بين أعضاء اتحاد الغرف السعودية ومشتركي الغرفة من أجل ضمان سرعة وسهولة الحصول على منتجات البنك.
50 دولة
تأتي هذه الخطوة بعد اعتماد البنك طلبات تمويل بقيمة 8.95 مليارات ريال سعودي لمنتجات وخدمات سعودية، تم تصديرها لأكثر من 50 دولة حول العالم، استحوذت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة منها على 51%، واستفادت منها قطاعات حيوية مثل البلاستيك، والأدوية، والبتروكيماويات، ومنتجات الورق، والمطاط، والمنتجات الغذائية، والتشييد والبناء، والزراعة والاستزراع السمكي، مما دفع بمساعي البنك ليكون مساهما رئيسا في رفع نسبة الاقتصاد غير النفطي للمملكة. وثمّن المهندس الخلب تفاعل رئيس وأعضاء ومنسوبي غرفة جدة، وترحيب رجال وسيدات الأعمال في المنطقة بخطوات البنك الطموحة والمتسارعة، ضمن منظومة وطنية تعمل بانسجام تام مع جهود الدولة لزيادة تصدير منتجات السعودية غير النفطية، وفقا لمستهدفات «رؤية المملكة 2030»، وتطلعاتها لتقديم خدمات ومنتجات تدعم المصدرين السعوديين، وتسهم في سدّ فجوات التمويل من أجل زيادة تصدير المنتجات والخدمات السعودية إلى العالم. من جهته، أشاد رئيس مجلس إدارة غرفة جدة بدور البنك في دعم تصدير المنتجات غير النفطية عبر حلول تمويل وائتمان، أسهمت في زيادة تنافسية المنتج السعودي بالأسواق العالمية، لافتا إلى أن خطوات البنك فتحت آفاقا جديدة أمام الفرص الاستثمارية المحلية والخارجية. وأكد «ناغي» مواصلة الجهود المشتركة، لتوفير الخدمات المالية والتأمينية للمصدرين والمستوردين، مما يسهم في تنويع آليات التواصل بين أعضاء اتحاد الغرف السعودية ومشتركي الغرفة من أجل ضمان سرعة وسهولة الحصول على منتجات البنك.