أعز مكان في الدُنيا سرج سابح ... وخير جليس في الزمان كتابُ.
الكتاب ذلك الصاحب الذي لايُمل ولا يُكل والصديق الوفي والقريب لك بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى وتتوق لرؤيته بين يديك من وقت لآخر وهو بنك للكلمة الرصينة المنمقة وزاد معرفي والمعلومة التي تحتاجها التي ترفع من سقف معلوماتك، الكتاب هو الروضة التي لا تذبل ازهارها، بل تفوح بالرائحة الزكية التي ترتاح لها النفس وتبعث الطمأنينة والتي تأنس لها.
يظل الكتاب على مر تاريخ الانسان النبع الرقراق الذي لا ينضب بأفكاره ومضمونه، فهو سمير وجليس الباحث وانيس العالم، الطبيب ، المهندس، الاديب اللذين يحرصون على اقتناءه فهو الوقود الذي يحركهم ويقودهم لكل ما هو جديد ويبحثون عنه، يعيشون مع اثره ومستجداته.
بدأ معرض الكتاب الدولي بالرياض باستقبال مرتاديه في الواحد من أكتوبر الى العاشر من الشهر نفسه وبلغ عدد من دخلوا دهاليزه أكثر من مليون زائر، وخمسمائة دار نشر، وصدق الشاعر اذ قال ان بيتا دون كتب جسد من غير روح وكان ضيف هذا العام دولة التراث والحضارة دولة العراق الشقيقة التي اضفت رونقاً وبهاء على جدار وسقف المعرض.
الجدير ذكره ان معرض الرياض الدولي للكتاب يقام سنويا في مدينة الرياض منذ أربعين عاماً .
الكتاب يسعى الى تنمية العادات والمهارات القرائية للمجتمع وزيادة الوعي المعرفي، الثقافي، الادبي ، الفني وذلك عبر تحفيز الافراد على زيادة معارض الكتب للاطلاع والاقتناء بحضور المؤتمرات وورش العمل والندوات ، المحاضرات الثقافية ، الأدبية والفنية والمبادرات المصاحبة للمعرض.
شكل المعرض منذ انطلاقته كما ذكر آنفاً خاصة عنه لكونه حدثاً مهما في المشهد الثقافي العربي وواحد من اهم معارض الكتب العربية من حيث عدد الزوار وحجم المبيعات وتنوع برامج ثقافية حيث يشارك في المعرض كل عام ابرز دور النشر العربية والإقليمية والدولية وفي عام 2019 ( تم الإعلان عن انتقال التنظيم والاشراف على المعرض الى وزارة الثقافة وتعمل الوزارة على قدم وساق من لحظة اشرافها عليه على تعزيز مكانه ودور معرض الرياض الدولي للكتاب في خارطة معارض الكتب عالميا وإضافة زيادة التحسينات اللازمة لمواكبة رؤية المملكة 2030 الطموحة التي تدفعها خطوة بل خطوات الى الافاق. الثقافة صناعة ثرية باعتبارها أحد مقومات جودة الحياة وداعمة للمشاريع الثقافية ومساهمة في النمو الاقتصادي احدى ركائز رؤية 2030).
تجدر الإشارة إلى ان هناك حوارات ولقاءات تحت قبة معرض الكتاب الدولي بين المثقفين والادباء، وأصحاب الشأن في نقاشات تسودها روح المودة والاخاء للخروج بأفضل النتائج الإيجابية، ولما يعود بالفائدة الكبرى للمثقف العربي للمساهمة ورفع سقف معرفته وثقافته، لما يطمح اليه وينشده في تحصيله الثقافي.
الكتاب ذلك الصاحب الذي لايُمل ولا يُكل والصديق الوفي والقريب لك بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى وتتوق لرؤيته بين يديك من وقت لآخر وهو بنك للكلمة الرصينة المنمقة وزاد معرفي والمعلومة التي تحتاجها التي ترفع من سقف معلوماتك، الكتاب هو الروضة التي لا تذبل ازهارها، بل تفوح بالرائحة الزكية التي ترتاح لها النفس وتبعث الطمأنينة والتي تأنس لها.
يظل الكتاب على مر تاريخ الانسان النبع الرقراق الذي لا ينضب بأفكاره ومضمونه، فهو سمير وجليس الباحث وانيس العالم، الطبيب ، المهندس، الاديب اللذين يحرصون على اقتناءه فهو الوقود الذي يحركهم ويقودهم لكل ما هو جديد ويبحثون عنه، يعيشون مع اثره ومستجداته.
بدأ معرض الكتاب الدولي بالرياض باستقبال مرتاديه في الواحد من أكتوبر الى العاشر من الشهر نفسه وبلغ عدد من دخلوا دهاليزه أكثر من مليون زائر، وخمسمائة دار نشر، وصدق الشاعر اذ قال ان بيتا دون كتب جسد من غير روح وكان ضيف هذا العام دولة التراث والحضارة دولة العراق الشقيقة التي اضفت رونقاً وبهاء على جدار وسقف المعرض.
الجدير ذكره ان معرض الرياض الدولي للكتاب يقام سنويا في مدينة الرياض منذ أربعين عاماً .
الكتاب يسعى الى تنمية العادات والمهارات القرائية للمجتمع وزيادة الوعي المعرفي، الثقافي، الادبي ، الفني وذلك عبر تحفيز الافراد على زيادة معارض الكتب للاطلاع والاقتناء بحضور المؤتمرات وورش العمل والندوات ، المحاضرات الثقافية ، الأدبية والفنية والمبادرات المصاحبة للمعرض.
شكل المعرض منذ انطلاقته كما ذكر آنفاً خاصة عنه لكونه حدثاً مهما في المشهد الثقافي العربي وواحد من اهم معارض الكتب العربية من حيث عدد الزوار وحجم المبيعات وتنوع برامج ثقافية حيث يشارك في المعرض كل عام ابرز دور النشر العربية والإقليمية والدولية وفي عام 2019 ( تم الإعلان عن انتقال التنظيم والاشراف على المعرض الى وزارة الثقافة وتعمل الوزارة على قدم وساق من لحظة اشرافها عليه على تعزيز مكانه ودور معرض الرياض الدولي للكتاب في خارطة معارض الكتب عالميا وإضافة زيادة التحسينات اللازمة لمواكبة رؤية المملكة 2030 الطموحة التي تدفعها خطوة بل خطوات الى الافاق. الثقافة صناعة ثرية باعتبارها أحد مقومات جودة الحياة وداعمة للمشاريع الثقافية ومساهمة في النمو الاقتصادي احدى ركائز رؤية 2030).
تجدر الإشارة إلى ان هناك حوارات ولقاءات تحت قبة معرض الكتاب الدولي بين المثقفين والادباء، وأصحاب الشأن في نقاشات تسودها روح المودة والاخاء للخروج بأفضل النتائج الإيجابية، ولما يعود بالفائدة الكبرى للمثقف العربي للمساهمة ورفع سقف معرفته وثقافته، لما يطمح اليه وينشده في تحصيله الثقافي.