أوضح الشريك المؤسس لجائزة القصيم للتميز والإبداع إبراهيم بن موسى الزويد أن النتيجة النهائية للفائزين بالجائزة خلصت إلى تحقيق 13 فائزاً للجائزة بعدة مسارات، وذلك على مستوى المملكة. وأضاف الزويد أن الجائزة تهدف إلى تشجيع الأفراد والمؤسسات بتبني مفهوم التميز والإبداع في كافة المجالات واحتضان الأفكار والمقترحات التي تسهم برفع كفاءة وفاعلية الأداء، كما تعمل على تنمية الاعتدال ونشر الوسطية وتكريم الأفراد من الجنسين والمؤسسات الحكومية والأهلية البارزة ليصبحوا نماذج مضيئة يقتدى بهم.
وبين الزويد أن المنهجية العلمية والتنظيمية للجائزة تعتمد على معايير عدة، أبرزها الإطلاع على الأدب المكتوب في الجوائز الأخرى للاستفادة من التجارب الرائدة، علاوة على تحديد الخصائص التي تتميز بها فروع الجائزة، وبناء وتطوير المعايير الرئيسية للمسارات.
وتم تشكيل فريق من المقيمين من قبل الأمانة العامة لإجراء عملية التقييم المكتبي والميداني لكل دورة تقييمية، فتأتي عملية اختياراتهم واستقطاب المتميزين منهم بشكل دقيق ومقنن من أصحاب الخبرة.
واختتم الزويد تصريحه بقوله: وصل عدد المشاركين في الجائزة إلى 682 مشاركا فاز 4 في مسار التوطين، و4 في مسار تنمية الاعتدال ونشر الوسطية، فيما كان هناك فائزون في مسار المحافظة على البيئة وإنمائها، وفائز واحد في كل من الريادة في الأعمال الدبلوماسية والدولية ومسار التميز المؤسسي ومسار الخدمة الوطنية.
وبين الزويد أن المنهجية العلمية والتنظيمية للجائزة تعتمد على معايير عدة، أبرزها الإطلاع على الأدب المكتوب في الجوائز الأخرى للاستفادة من التجارب الرائدة، علاوة على تحديد الخصائص التي تتميز بها فروع الجائزة، وبناء وتطوير المعايير الرئيسية للمسارات.
وتم تشكيل فريق من المقيمين من قبل الأمانة العامة لإجراء عملية التقييم المكتبي والميداني لكل دورة تقييمية، فتأتي عملية اختياراتهم واستقطاب المتميزين منهم بشكل دقيق ومقنن من أصحاب الخبرة.
واختتم الزويد تصريحه بقوله: وصل عدد المشاركين في الجائزة إلى 682 مشاركا فاز 4 في مسار التوطين، و4 في مسار تنمية الاعتدال ونشر الوسطية، فيما كان هناك فائزون في مسار المحافظة على البيئة وإنمائها، وفائز واحد في كل من الريادة في الأعمال الدبلوماسية والدولية ومسار التميز المؤسسي ومسار الخدمة الوطنية.