أكد تقرير جديد، صدر عن الأمم المتحدة، أن كوريا الشمالية واصلت برامجها لتطوير الأسلحة، على الرغم من أنها تواجه أزمة اقتصادية، تزداد سوءا جراء الحصار الذي فرضته على نفسها، في ظل «كوفيد».
وتخضع بيونج يانج إلى عقوبات دولية على خلفية برنامجيها النووي والبالستي، اللذين تقدّما بشكل متسارع في عهد الرئيس الحالي، كيم جونغ أون. وجاء التقرير بعدما أثارت بيونج يانج قلقا دوليا جراء سلسلة اختبارات صاروخية، أجرتها في غضون بضعة أسابيع، مما دفع مجلس الأمن الدولي لعقد اجتماع طارئ.
وذكر التقرير، الذي نشر على الإنترنت الثلاثاء بتوقيت سيول، ويغطي الفترة من السادس من فبراير حتى الثالث من أغسطس، أن كوريا الشمالية واصلت تطوير برامجها التسليحية. وجاء أيضا في التقرير، الذي أعّدته لجنة خبراء تراقب العقوبات على البلد المعزول «على الرغم من تركيز البلاد على محنتها الاقتصادية التي تزداد سوءا، واصلت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (الاسم الرسمي لكوريا الشمالية) تطوير برنامجيها النووي والبالستي» رغم الأزمة الاقتصادية.
وتخضع بيونج يانج إلى عقوبات دولية على خلفية برنامجيها النووي والبالستي، اللذين تقدّما بشكل متسارع في عهد الرئيس الحالي، كيم جونغ أون. وجاء التقرير بعدما أثارت بيونج يانج قلقا دوليا جراء سلسلة اختبارات صاروخية، أجرتها في غضون بضعة أسابيع، مما دفع مجلس الأمن الدولي لعقد اجتماع طارئ.
وذكر التقرير، الذي نشر على الإنترنت الثلاثاء بتوقيت سيول، ويغطي الفترة من السادس من فبراير حتى الثالث من أغسطس، أن كوريا الشمالية واصلت تطوير برامجها التسليحية. وجاء أيضا في التقرير، الذي أعّدته لجنة خبراء تراقب العقوبات على البلد المعزول «على الرغم من تركيز البلاد على محنتها الاقتصادية التي تزداد سوءا، واصلت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (الاسم الرسمي لكوريا الشمالية) تطوير برنامجيها النووي والبالستي» رغم الأزمة الاقتصادية.