على مساحة 36 ألف متر مربع، يستقر معرض الرياض الدولي للكتاب، في نسخته الأولى بإشراف وزارة الثقافة، وتنظيم هيئة الأدب والنشر والترجمة، ليضم بين جنباته خلاصة العقول في علوم ومعارف وفنون شتى، تحت سقف واحد، إلهام في متناول اليد، به تُختصر الدروب، ويُحفّز الوعي وتُغذّى المعرفة بحكايات محمية من الذبول، ودهشة لا تتوقف، وتأهّب يستزرع البهجة طوال عشرة أيام، يأتي أولها مطلع شهر أكتوبر، لتُجنى ثمار ما زُرع فيها، أعوام بل وأعمار. «كتاب الرياض» الذي يعدّ أكبر معرض للكتاب في تاريخ المملكة، يحتضن مضماره خمسة عشر ألف زائر في وقت واحد، ومعارف وخبرات 28 دولة قادمة من قارات العالم الخمس، للحوار والتواصل الثقافي والمعرفي، مع إطلالة مميزة للعراق بوصفه ضيف الشرف، ناقلا حضارته عبر مشاركات نوعية، لمجموعة من الأدباء والفنانين، لتقديم نموذج أصيل حول الأدب والفن العراقي.
وجهة جديدة
أرض معرض الرياض الدولي للكتاب «وجهة جديدة»، لكل راغب ومتحفز للمعرفة، وعتبة للدخول إلى عالم مكتظ بمختلف القوالب الإثرائية. ويستحضر الوهج الثقافي مقولة الفيلسوف أرسطو: «يُحكم على المرء عبر سؤالين، كم كتاباً يقرأ؟ وماذا يقرأ؟»، فبسعة الاطلاع وغزارة المعرفة، وبعدد الكتب يُضاف إلى العمر أعمار، وهو ما يعجّل بمرحلة النضج، حتى لمن هم في سن الشباب.
وجهة جديدة
أرض معرض الرياض الدولي للكتاب «وجهة جديدة»، لكل راغب ومتحفز للمعرفة، وعتبة للدخول إلى عالم مكتظ بمختلف القوالب الإثرائية. ويستحضر الوهج الثقافي مقولة الفيلسوف أرسطو: «يُحكم على المرء عبر سؤالين، كم كتاباً يقرأ؟ وماذا يقرأ؟»، فبسعة الاطلاع وغزارة المعرفة، وبعدد الكتب يُضاف إلى العمر أعمار، وهو ما يعجّل بمرحلة النضج، حتى لمن هم في سن الشباب.