أطلقت مملكة البحرين، مركزا عالميا لخدمات الشحن البحري – الجوي، يتميّز بتقديم خدمات أسرع بما يقارب 50% مقارنة مع الشحن البحري منفردًا، وأقل تكلفة بما يقارب 40% بالمقارنة مع الشحن الجوي منفرداً، ومدة تستغرق الساعتين كأقصى حد لنقل أي شحنة ما بين المنفذين البحري والجوي.
ومن خلال هذا المركز اللوجستي سيتم منح صفة الشريك لعدد من الدول، مما يسمح للشركات التي تتخذ من هذه الدول مقرًا لها التقدم بالحصول على الاعتماد كمشغل لهذه الخدمة، مع منحهم عددًا من الامتيازات، ويأتي طرح هذا المركز تعزيزًا لتنافسية الربط بين ميناء خليفة بن سلمان ومطار البحرين الدولي، وتأكيدا على تنافسية القطاع اللوجستي لمملكة البحرين.
وأكد وزير المواصلات والاتصالات المهندس كمال بن أحمد محمد، أهمية مواصلة تطوير القطاع اللوجستي باعتباره أحد القطاعات ذات الأولوية في مملكة البحرين، والذي يلعب دورًا أساسيًا في تحفيز مختلف القطاعات الاقتصادية ودعم القطاع الخاص ليصبح محركًا رئيسًا للنمو، بما يعزز من مكانة المملكة كمركز إقليمي للخدمات اللوجستية.
وأضاف أن الرؤية العامة للقطاع اللوجستي تصب في زيادة تنافسية وسرعة إجراءات الربط بين ميناء خليفة بن سلمان ومطار البحرين الدولي، وسرعة إجراءات المنفذ البري، وجعل مملكة البحرين الخيار المفضل للتجارة الإلكترونية.
ومن خلال هذا المركز اللوجستي سيتم منح صفة الشريك لعدد من الدول، مما يسمح للشركات التي تتخذ من هذه الدول مقرًا لها التقدم بالحصول على الاعتماد كمشغل لهذه الخدمة، مع منحهم عددًا من الامتيازات، ويأتي طرح هذا المركز تعزيزًا لتنافسية الربط بين ميناء خليفة بن سلمان ومطار البحرين الدولي، وتأكيدا على تنافسية القطاع اللوجستي لمملكة البحرين.
وأكد وزير المواصلات والاتصالات المهندس كمال بن أحمد محمد، أهمية مواصلة تطوير القطاع اللوجستي باعتباره أحد القطاعات ذات الأولوية في مملكة البحرين، والذي يلعب دورًا أساسيًا في تحفيز مختلف القطاعات الاقتصادية ودعم القطاع الخاص ليصبح محركًا رئيسًا للنمو، بما يعزز من مكانة المملكة كمركز إقليمي للخدمات اللوجستية.
وأضاف أن الرؤية العامة للقطاع اللوجستي تصب في زيادة تنافسية وسرعة إجراءات الربط بين ميناء خليفة بن سلمان ومطار البحرين الدولي، وسرعة إجراءات المنفذ البري، وجعل مملكة البحرين الخيار المفضل للتجارة الإلكترونية.