عقدت الجولة الأولى للحوار المشترك بين المملكة والاتحاد الأوروبي في مجال حقوق الإنسان، وذلك بمقر المفوضية الأوروبية في بروكسل، ورأس الوفد السعودي رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد العواد، بمشاركة رئيس بعثة المملكة لدى الاتحاد الأوروبي السفير سعد العريفي، وعدد من المختصين من وزارة الخارجية وهيئة حقوق الإنسان.
فيما رأس الجانب الأوروبي الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لحقوق الإنسان إيمون جيلمور، وعدد من المسؤولين في الاتحاد الأوروبي، بحضور سفراء وممثلي 22 دولة من دول الاتحاد الأوروبي.
واستعرض العواد أبرز الإصلاحات المتحققة في المملكة في مجال حقوق الإنسان، مشيراً إلى المدة الوجيزة التي تحققت فيها، منوهاً إلى أن من أهم العوامل التي أسهمت في تحقيق هذه الإصلاحات، وجود إرادة سياسية تتمثل في توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد، مؤكدا أن هذه الإرادة تتطلع إلى أن تكون المملكة نموذجاً رائداً في مختلف المجالات.
يذكر أن الجانبين استعرضا الإصلاحات المتحققة في المملكة ودول الاتحاد الأوروبي ضمن عددٍ من موضوعات حقوق الإنسان التي شملت حرية الرأي والتعبير وتكوين الجمعيات، وحقوق المرأة، وسيادة القانون، والحرية الدينية، والحق في العمل، وسبل التعاون بين الجانبين في إطار الأمم المتحدة.
فيما رأس الجانب الأوروبي الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لحقوق الإنسان إيمون جيلمور، وعدد من المسؤولين في الاتحاد الأوروبي، بحضور سفراء وممثلي 22 دولة من دول الاتحاد الأوروبي.
واستعرض العواد أبرز الإصلاحات المتحققة في المملكة في مجال حقوق الإنسان، مشيراً إلى المدة الوجيزة التي تحققت فيها، منوهاً إلى أن من أهم العوامل التي أسهمت في تحقيق هذه الإصلاحات، وجود إرادة سياسية تتمثل في توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد، مؤكدا أن هذه الإرادة تتطلع إلى أن تكون المملكة نموذجاً رائداً في مختلف المجالات.
يذكر أن الجانبين استعرضا الإصلاحات المتحققة في المملكة ودول الاتحاد الأوروبي ضمن عددٍ من موضوعات حقوق الإنسان التي شملت حرية الرأي والتعبير وتكوين الجمعيات، وحقوق المرأة، وسيادة القانون، والحرية الدينية، والحق في العمل، وسبل التعاون بين الجانبين في إطار الأمم المتحدة.