أعلنت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، أن 350209 أشخاص تم تحديد هويتهم على أنهم قتلوا على خلفية النزاع في سورية بين مارس 2011 ومارس 2021، بينهم 26727 امرأة و27126 طفلا، مشيرة إلى أنه تم تسجيل أكبر عدد لعمليات القتل في محافظة «حلب»، تليها «ريف دمشق»، ثم «حمص»، ثم «إدلب» فـ«حماة».
جاء ذلك في مداخلة شفهية أمام مجلس حقوق الإنسان، ضمن اجتماعات الدورة الثامنة والأربعين للمجلس في جنيف. وقد شاركت الشبكة السورية لحقوق الإنسان جميع بيانات الضحايا التي وثقتها مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان طيلة السنوات الماضية، حيث دعمت المفوضية عملها في مسألة تحليل ضحايا النزاع في سورية؛ نظرا لمكانتها وأهمية دورها في لفت الانتباه الدولي لقضية القتل في سورية.
وأكدت الشبكة أن شلال الدماء ما زال مستمرا لم يتوقف، مطالبة بإيقاف عمليات القتل ومحاسبة مرتكبيها، والعمل على إيجاد حل للنزاع المسلح الذي خلَّف كل هذا الكم الهائل من ضحايا القتل. وقالت: «نعتقد أن كل هذا يدخل في صميم مهام المفوضية السامية لحقوق الإنسان».
جاء ذلك في مداخلة شفهية أمام مجلس حقوق الإنسان، ضمن اجتماعات الدورة الثامنة والأربعين للمجلس في جنيف. وقد شاركت الشبكة السورية لحقوق الإنسان جميع بيانات الضحايا التي وثقتها مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان طيلة السنوات الماضية، حيث دعمت المفوضية عملها في مسألة تحليل ضحايا النزاع في سورية؛ نظرا لمكانتها وأهمية دورها في لفت الانتباه الدولي لقضية القتل في سورية.
وأكدت الشبكة أن شلال الدماء ما زال مستمرا لم يتوقف، مطالبة بإيقاف عمليات القتل ومحاسبة مرتكبيها، والعمل على إيجاد حل للنزاع المسلح الذي خلَّف كل هذا الكم الهائل من ضحايا القتل. وقالت: «نعتقد أن كل هذا يدخل في صميم مهام المفوضية السامية لحقوق الإنسان».