احتفل الوطن واحتفلنا باليوم الوطني الـ91، الذي نحتفل به ووطنا ينعم بنعم متعددة ومختلفة في ظل قيادة عظيمة وحكيمة وقوية، استطاعت أن توفر لنا كل سبل العيش الرغيد بشتى مجالات الحياة المختلفة.
وهذه النعم لا تعد ولا تحصى سواء في مجال الأمن الذي يعتبر الركيزة الرئيسية للحياة والاستقرار، أو في مجالات التعليم والصحة والرياضة والثقافة وغيرها من المجالات المتنوعة الأخرى. كل هذه النعم تجعلنا أمام التعبير عن كل ذلك بالشكر لله- سبحانه وتعالى- والحديث عن تلك النعم امتثالا لقوله تعالى «وأما بنعمة ربك فحدث»، لذلك فإن الاحتفال باليوم الوطني هو تعبير داخلي وشعور لدى الجميع بحب هذا اليوم الذي استطاع قائد محنك مثل الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- رحمه الله- أن يجمع الكلمة ويوحد الصف ويقيم دولة عصرية متميزة.
اليوم تقارع دول عظمى وتحجز لها مكانا متقدما وعظيما بين دول العشرين، والسعودية كذلك تنطلق بقيادتها الحكيمة ورؤيتهم العظيمة 2030 نحو القمة بسرعة لا يمكن إيقافها أو تهدئتها، وبعزيمة شعب لا يعرف الكلل أو الملل، ولن يرضى بغير المقاعد الأمامية والصفوف الأولى موقعا. هكذا علمتنا قيادتنا على حجز المراكز المتقدمة، إن دولتنا العظيمة السعودية اليوم تحتفل باليوم الوطني الواحد والتسعين، وهي تشهد نهضة كبيرة وغير مسبوقة، وكل عام تشهد بلادنا تطورا مختلفا وكبيرا عن العام الذي يسبقه، وتواصل المسيرة بإنجازات مختلفة وبجودة عالية، ويبقى علينا جميعا مسؤولية الحفاظ على هذا التميز والنهضة والتطور العظيم الذي تشهده البلاد، وأن نقف مع وطننا في اليسر والعسر، وأن نحافظ على ما تحقق ونحرص على تطويره.
ليس هناك مواطن أو مواطنة سعودية إلا وهو شريك في تطوير وطنه مثلما هو مسؤول عن الحفاظ على ذلك، وختاما أتوجه للمولى القدير أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا الكبيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يحفظ لنا نعمة الأمن والاستقرار والحياة السعيدة ويكفي وطننا شر كل حاقد وحسود ودمت يا وطن العز والشموخ والهمة السعودية.
وهذه النعم لا تعد ولا تحصى سواء في مجال الأمن الذي يعتبر الركيزة الرئيسية للحياة والاستقرار، أو في مجالات التعليم والصحة والرياضة والثقافة وغيرها من المجالات المتنوعة الأخرى. كل هذه النعم تجعلنا أمام التعبير عن كل ذلك بالشكر لله- سبحانه وتعالى- والحديث عن تلك النعم امتثالا لقوله تعالى «وأما بنعمة ربك فحدث»، لذلك فإن الاحتفال باليوم الوطني هو تعبير داخلي وشعور لدى الجميع بحب هذا اليوم الذي استطاع قائد محنك مثل الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- رحمه الله- أن يجمع الكلمة ويوحد الصف ويقيم دولة عصرية متميزة.
اليوم تقارع دول عظمى وتحجز لها مكانا متقدما وعظيما بين دول العشرين، والسعودية كذلك تنطلق بقيادتها الحكيمة ورؤيتهم العظيمة 2030 نحو القمة بسرعة لا يمكن إيقافها أو تهدئتها، وبعزيمة شعب لا يعرف الكلل أو الملل، ولن يرضى بغير المقاعد الأمامية والصفوف الأولى موقعا. هكذا علمتنا قيادتنا على حجز المراكز المتقدمة، إن دولتنا العظيمة السعودية اليوم تحتفل باليوم الوطني الواحد والتسعين، وهي تشهد نهضة كبيرة وغير مسبوقة، وكل عام تشهد بلادنا تطورا مختلفا وكبيرا عن العام الذي يسبقه، وتواصل المسيرة بإنجازات مختلفة وبجودة عالية، ويبقى علينا جميعا مسؤولية الحفاظ على هذا التميز والنهضة والتطور العظيم الذي تشهده البلاد، وأن نقف مع وطننا في اليسر والعسر، وأن نحافظ على ما تحقق ونحرص على تطويره.
ليس هناك مواطن أو مواطنة سعودية إلا وهو شريك في تطوير وطنه مثلما هو مسؤول عن الحفاظ على ذلك، وختاما أتوجه للمولى القدير أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا الكبيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يحفظ لنا نعمة الأمن والاستقرار والحياة السعيدة ويكفي وطننا شر كل حاقد وحسود ودمت يا وطن العز والشموخ والهمة السعودية.