احتفلت الملحقية الثقافية السعودية لدى ألمانيا باليوم الوطني السعودي الواحد والتسعين. وأكد الملحق الثقافي السعودي لدى ألمانيا والمشرف على الملحقية الثقافية السعودية بهولندا الدكتور مالك الوادعي، أن من أبرز ما يفخر به المواطن والمواطنة في هذه المناسبة السعيدة، هو الإهتمام الكبير الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده حفظها الله للتعليم والتدريب عبر المؤسسات التعليمية السعودية أو من خلال برامج الإبتعاث الخارجي.
وأكد الوادعي، أن الدور المأمول من أبناء وبنات الوطن في بلاد الإبتعاث لا يقتصر على بذل الجهد الأكاديمي الذي يميز الطلبة السعوديون، بل يتجاوز ذلك للتعريف بالوطن الكبير ومنجزاته والعمل على تحقيق أهداف التنمية الوطنية ورؤية المملكة 2030 عبر المساهمة في نقل المعرفة النافعة إلى أرض الوطن وفقاً لتطلعات حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهدة حفظهما الله.
وأبان الدكتور الوادعي، أن الجهود العظيمة التي تبذلها الدولة مستمرة لتوفير كل ما من شأنه تسهيل أمور ومعاملات المواطنين والمبتعثين الذين تشرف عليهم الملحقية السعودية في ألمانيا والبالغ عددهم 1361 مبتعثا برفقة 1600 من أفراد عائلاتهم في 400 مؤسسة تعليمية في تسع دول أوروبية تشرف عليها الملحقية.
وعبر الدكتور الوادعي، عن تبريكات كافة أبناء الوطن من المبتعثين والمبتعثات في المانيا وهولندا وبقية دول الإشراف بمناسبة اليوم الوطني السعودي الواحد والتسعين، لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وإلى كافة الشعب السعودي.
من جهة أخرى، تواصلت جهود الملحقية الثقافية السعودية لدى المانيا من حلال عقد من اللقاءات وورش العمل لتعزيز الشراكة التعليمة والثقافية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية ألمانيا الإتحادية. في هذا السياق، شارك الملحق الثقافي السعودي لدى المانيا الدكتور مالك الوادعي في ورشة العمل التي عقدها مركز غوته الثقافي بمدينة. وكان الدكتور الوادعي، شارك معهد الأثار ألماني الاحتفالية الخامسة والعشرين لتأسيس المعهد، حيث التقاء خلال هذا الإحتفال بعدد من الباحثين وأساتذة الجامعات الألمان من المهتمين بدراسة الآثار العظيمة التي تزخر بها أرض المملكة العربية السعودية.
وأكد الوادعي، أن الدور المأمول من أبناء وبنات الوطن في بلاد الإبتعاث لا يقتصر على بذل الجهد الأكاديمي الذي يميز الطلبة السعوديون، بل يتجاوز ذلك للتعريف بالوطن الكبير ومنجزاته والعمل على تحقيق أهداف التنمية الوطنية ورؤية المملكة 2030 عبر المساهمة في نقل المعرفة النافعة إلى أرض الوطن وفقاً لتطلعات حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهدة حفظهما الله.
وأبان الدكتور الوادعي، أن الجهود العظيمة التي تبذلها الدولة مستمرة لتوفير كل ما من شأنه تسهيل أمور ومعاملات المواطنين والمبتعثين الذين تشرف عليهم الملحقية السعودية في ألمانيا والبالغ عددهم 1361 مبتعثا برفقة 1600 من أفراد عائلاتهم في 400 مؤسسة تعليمية في تسع دول أوروبية تشرف عليها الملحقية.
وعبر الدكتور الوادعي، عن تبريكات كافة أبناء الوطن من المبتعثين والمبتعثات في المانيا وهولندا وبقية دول الإشراف بمناسبة اليوم الوطني السعودي الواحد والتسعين، لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وإلى كافة الشعب السعودي.
من جهة أخرى، تواصلت جهود الملحقية الثقافية السعودية لدى المانيا من حلال عقد من اللقاءات وورش العمل لتعزيز الشراكة التعليمة والثقافية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية ألمانيا الإتحادية. في هذا السياق، شارك الملحق الثقافي السعودي لدى المانيا الدكتور مالك الوادعي في ورشة العمل التي عقدها مركز غوته الثقافي بمدينة. وكان الدكتور الوادعي، شارك معهد الأثار ألماني الاحتفالية الخامسة والعشرين لتأسيس المعهد، حيث التقاء خلال هذا الإحتفال بعدد من الباحثين وأساتذة الجامعات الألمان من المهتمين بدراسة الآثار العظيمة التي تزخر بها أرض المملكة العربية السعودية.