من منّا لا يشعُر بالفخر تِجاه وطنه، وعشيرته!!
من مِنّا لا يتمنى أن يكون على شط البِر والأمان؟
ومن مِنّا لا يلتمس العظمةٌ عِندما يتكرر الترند #السعوديةــ العُظمى؟
جَميعُنا مُدرك النقلة التاريخية التي أحدثتها المملكة العربية السعودية منذُ عهد مُؤسسها الملك عبدالعزيز آل سعود حتى وقتنا الحاضر تحت راية ملكنا المُفدّى سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ومن حضارةٍ تفخر بعاداتها وتقاليدها إلى دولة اعتلت المقاعد الأولى بين دول العالم من تطور، وازدهار.
عن نفسي لا أُمانع استرجاع ذكريات الماضي، ومُحاولة السفر عبْر الزمن إلى زمانٌ غابر (زمن الطيبين) للعيش بِكُل تفاصيل الازدهار، ومدى عُبق تطور الحضارات الذي شهِدها تاريخُنا المَجيد لدولةٍ سطّر رِجالُها مِن تقدّم، ورُقي حتى باتت من أعظم الدّول العُظام التي أطربت طبول صدارتها العالم العربي والعالمي.
في خضم التحديات التي عاشتها دول العالم ظلّت المملكة العربية السعودية صامدة تجاه الحرب التي أفتكت بأُمم، وخلّفت وراها أزمةٌ كاد العالم أن يتعافى منه.
نعم.. إنها جائحة العالم كورونا بعد أن كادت تفني البشرية من على وجه الأرض، الدّاء الذي لم يستطع هذا العالم إيجاد دوائه، إلى أصبحت دولتنا من أُوائل الدول التي واجهت، وحاربت، ووقفت أمام هذا التحدي للمُحافظة على حياة من عمّروا أرضها، وطوّروا جيلها.
المملكة العربية السعودية الوحيدة التي سبقت جميع الدول في وضع الاستراتيجيات لمُجابهة الجائحة قُبيل وصولها، وها هُنا اليوم نتصدّر هذا العالم في تحصين ثُلثي سُكانُ المملكة للوقاية من فيروس كورونا.
بينما العالم يعيش رُعب النجاة من الفيروس الذي فتك بالعالم، وبين أزمة التحصين التي باءت كثيرٍ من الدول الوصول إليها نظير تدهور اقتصادها من توفيره لِحماية سُكانها، «نحن اليوم نتمتّع بأمان الصّحة، والعافية، وتعافي الاقتصاد، وتوفر أفضل أنواع اللُقاح، وقبُول السُيّاح لدولتنا التي هي منْبع فخر لنا، وبِر الأمان لغيرنا من المُقيمين».
يقول أحد المُقيمين «ديار آل سعود ديار الأمان، ونحن ممتنون لما يُقدمونه لنا»، جبروت دولةٍ قادها رِجالٌ عُظام، وأبطالُها سطّروا مسيرةً لامعة ضِمن حروب بيولوجية فتاكة، واقتصاد شاهد نقلة مُتعافية ما بين كسادٍ جامد إلى تعاف مُستدام، وثناء شيوخٍ عاشوا أعمارًا لم يشهدوا سوى ربيعٍ مُتتال من النّعم.
قد نكون أبناء افتخروا بهذا الوطن لِمجرّد ولائهم لها، لكِن نحن نرفع هاماتنا أمام العالم أجمع «إننا مُنتصرون تحت رايةٍ خضراء رفرفت لتُطمئِن قلوب شعبها بأننا تحت بر الأمان، وأن خيرنا سيستمر، وأنكم سوف تُقبلون على مُستقبل واعد».
كوني أحد فتيات الوطن، لا تحمل كلماتي سوى عبير الامتنان، وعطر الثّناء، ووقفة الفخر لما قدمتهُ نساء الوطن تِجاه هذا الوطن الغالي، ولما كان لقيادتنا الحكيمة من أثرٍ فعال في دعم تمكين المرآة السعودية في قيادة مسيرة نجاح مُتواصلة التي شهدت مردودها اقتصاديًّا، عِلميًّا، وسياسيًّا.
من مِنّا لا يتمنى أن يكون على شط البِر والأمان؟
ومن مِنّا لا يلتمس العظمةٌ عِندما يتكرر الترند #السعوديةــ العُظمى؟
جَميعُنا مُدرك النقلة التاريخية التي أحدثتها المملكة العربية السعودية منذُ عهد مُؤسسها الملك عبدالعزيز آل سعود حتى وقتنا الحاضر تحت راية ملكنا المُفدّى سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ومن حضارةٍ تفخر بعاداتها وتقاليدها إلى دولة اعتلت المقاعد الأولى بين دول العالم من تطور، وازدهار.
عن نفسي لا أُمانع استرجاع ذكريات الماضي، ومُحاولة السفر عبْر الزمن إلى زمانٌ غابر (زمن الطيبين) للعيش بِكُل تفاصيل الازدهار، ومدى عُبق تطور الحضارات الذي شهِدها تاريخُنا المَجيد لدولةٍ سطّر رِجالُها مِن تقدّم، ورُقي حتى باتت من أعظم الدّول العُظام التي أطربت طبول صدارتها العالم العربي والعالمي.
في خضم التحديات التي عاشتها دول العالم ظلّت المملكة العربية السعودية صامدة تجاه الحرب التي أفتكت بأُمم، وخلّفت وراها أزمةٌ كاد العالم أن يتعافى منه.
نعم.. إنها جائحة العالم كورونا بعد أن كادت تفني البشرية من على وجه الأرض، الدّاء الذي لم يستطع هذا العالم إيجاد دوائه، إلى أصبحت دولتنا من أُوائل الدول التي واجهت، وحاربت، ووقفت أمام هذا التحدي للمُحافظة على حياة من عمّروا أرضها، وطوّروا جيلها.
المملكة العربية السعودية الوحيدة التي سبقت جميع الدول في وضع الاستراتيجيات لمُجابهة الجائحة قُبيل وصولها، وها هُنا اليوم نتصدّر هذا العالم في تحصين ثُلثي سُكانُ المملكة للوقاية من فيروس كورونا.
بينما العالم يعيش رُعب النجاة من الفيروس الذي فتك بالعالم، وبين أزمة التحصين التي باءت كثيرٍ من الدول الوصول إليها نظير تدهور اقتصادها من توفيره لِحماية سُكانها، «نحن اليوم نتمتّع بأمان الصّحة، والعافية، وتعافي الاقتصاد، وتوفر أفضل أنواع اللُقاح، وقبُول السُيّاح لدولتنا التي هي منْبع فخر لنا، وبِر الأمان لغيرنا من المُقيمين».
يقول أحد المُقيمين «ديار آل سعود ديار الأمان، ونحن ممتنون لما يُقدمونه لنا»، جبروت دولةٍ قادها رِجالٌ عُظام، وأبطالُها سطّروا مسيرةً لامعة ضِمن حروب بيولوجية فتاكة، واقتصاد شاهد نقلة مُتعافية ما بين كسادٍ جامد إلى تعاف مُستدام، وثناء شيوخٍ عاشوا أعمارًا لم يشهدوا سوى ربيعٍ مُتتال من النّعم.
قد نكون أبناء افتخروا بهذا الوطن لِمجرّد ولائهم لها، لكِن نحن نرفع هاماتنا أمام العالم أجمع «إننا مُنتصرون تحت رايةٍ خضراء رفرفت لتُطمئِن قلوب شعبها بأننا تحت بر الأمان، وأن خيرنا سيستمر، وأنكم سوف تُقبلون على مُستقبل واعد».
كوني أحد فتيات الوطن، لا تحمل كلماتي سوى عبير الامتنان، وعطر الثّناء، ووقفة الفخر لما قدمتهُ نساء الوطن تِجاه هذا الوطن الغالي، ولما كان لقيادتنا الحكيمة من أثرٍ فعال في دعم تمكين المرآة السعودية في قيادة مسيرة نجاح مُتواصلة التي شهدت مردودها اقتصاديًّا، عِلميًّا، وسياسيًّا.