«هي لنا دار».. شعار يرفعه الشعب السعودي، وكل من يعيش على أرض هذا الوطن المبارك، وكل محب لمملكتنا الغالية في الداخل والخارج، احتفالا بذكرى اليوم الوطني الـ91 الذي يوافق 23 سبتمبر، وهي ذكرى توحيد هذه الأرض المباركة على يد المغفور له، بإذن الله، ومؤسس هذا الوطن الشامخ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، فأصبحت هذه الذكرى أكثر قوة ومنعة، وأشد عزماً لبلوغ القمة بهمم أبنائها وبدعم قيادتها الحكيمة.
وفي تلاحم وطني واسع النطاق، أرسى أسسه مؤسسها وأتم بناؤه أبناؤه البررة، الذين تعاقبوا على حكم هذه البلاد المباركة، وهم من أسهم في بناء البنية الأساسية، وترسيخ أسس الاقتصاد، والتعليم، والصحة، والرعاية الاجتماعية، فإنها تمضي اليوم على الطريق ذاته تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، أمير الشباب الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، برؤية جديدة تواجه التحديات الاقتصادية والاجتماعية بين الداخل والخارج، وحطمت محاولات البعض تفكيك هذه اللحمة الوطنية والانتماء لهذا الوطن؛ لتنتهي محاولاتهم البائسة بالفشل للهيمنة على عقول أبنائه، التي تسعى لها قوى الشر.
خلال العقود التسعة الماضية استطاعت المملكة النهوض بالتعليم، إيمانا من قياداتها بأن الأمم لا تنهض إلا بالعلم، فتم إنشاء المدارس والجامعات والمعاهد في كافة التخصصات، وابتكار أفضل المقررات التعليمية التي تنافس بها العالم، ولكي تستطيع إخراج جيل يواجه سوق العمل ليستطيع المنافسة فيه، والاهتمام بتعليم التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة في شتى المجالات نعيش الآن في السعودية الجديدة وجيل الشباب الذي هو ثروة الوطن وعمادها، فقد دعمت المملكة الابتعاث الخارجي والداخلي؛ لخلق جيل شاب يواجه ويواكب كل التحديات التي نعيشها في الوقت الحالي والمستقبل، كما أنها عززت دور المرأة في المجتمع، إذ تسعى خطة «التحول الوطني» لتمكين المرأة من أن تكون شريكا فاعلا في المجتمع، استكمالا لمسيرة الإصلاح في جميع المجالات.
وفي تلاحم وطني واسع النطاق، أرسى أسسه مؤسسها وأتم بناؤه أبناؤه البررة، الذين تعاقبوا على حكم هذه البلاد المباركة، وهم من أسهم في بناء البنية الأساسية، وترسيخ أسس الاقتصاد، والتعليم، والصحة، والرعاية الاجتماعية، فإنها تمضي اليوم على الطريق ذاته تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، أمير الشباب الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، برؤية جديدة تواجه التحديات الاقتصادية والاجتماعية بين الداخل والخارج، وحطمت محاولات البعض تفكيك هذه اللحمة الوطنية والانتماء لهذا الوطن؛ لتنتهي محاولاتهم البائسة بالفشل للهيمنة على عقول أبنائه، التي تسعى لها قوى الشر.
خلال العقود التسعة الماضية استطاعت المملكة النهوض بالتعليم، إيمانا من قياداتها بأن الأمم لا تنهض إلا بالعلم، فتم إنشاء المدارس والجامعات والمعاهد في كافة التخصصات، وابتكار أفضل المقررات التعليمية التي تنافس بها العالم، ولكي تستطيع إخراج جيل يواجه سوق العمل ليستطيع المنافسة فيه، والاهتمام بتعليم التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة في شتى المجالات نعيش الآن في السعودية الجديدة وجيل الشباب الذي هو ثروة الوطن وعمادها، فقد دعمت المملكة الابتعاث الخارجي والداخلي؛ لخلق جيل شاب يواجه ويواكب كل التحديات التي نعيشها في الوقت الحالي والمستقبل، كما أنها عززت دور المرأة في المجتمع، إذ تسعى خطة «التحول الوطني» لتمكين المرأة من أن تكون شريكا فاعلا في المجتمع، استكمالا لمسيرة الإصلاح في جميع المجالات.