بكل فخر أكتب عن الوطن في يومه المجيد المتجدِّد الفريد مع صادق الدعوات وأسمى الأمنيات أن يحفظه الله في ديمومة الاستقرار والأمن والأمان في مُحيط النِّّعمة الكُبرى، حيث يأتي اليوم الـ(23) من سبتمبر2021، والوطن في سِباق مع النمو النوعي والكمي والتَّحول الوطني، وذلك يأتي مع خلق البيئة الإيجابية والفُرص الدَّاعمه نحو مزيد من الحِراك المؤسسي الهادف لتحقيق بناء الإنسان بالجودة والأداء.
وكانت البداية لهذا الكيان الشَّامخ لمملكة الإنسانيَّة بقيادة المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود، طيَّب الله ثراه، والذي أرسى دعائم الكيان العظيم بِهمَّة الرِّجال كما هو جبل طويق، واليوم نستذكر التاريخ الذي نسجه الأجداد ورواه الآباء ليعيشه الأبناء ويستلهم منه الأبناء مسيرة التَّوحيد والبناء نحو النَّماء في وطن يُمَثِّل النِّعمة المتكاملة، وفي يومك الوطني الـ(91) يا وطني في سُمو السَّماء رايتك خَفَّاقة والقلوب إليها مُشتاقه في رُقيْ وارتقاء للمجد والعلياء، حينما سطَّر الأبناء ما أسسه الوالد مجداً رفيعاً في حكمة بالغة ورؤية فائقة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والمُلهم الهُمام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وبكل تأكيد جاء الوقت الذي ينبغي للجميع استلهام الهِممْ وإنزالها على الواقع في تحقيق رؤية السعودية 2030 بتظافر الجُهود وجودة المجهود، لأنَّ الوطن بطبيعته الواضحة ليس مجرد كلمة تُنطق حروفها دُونما تباهي وشموخ وعمل دَؤوب يُثري المساحات ويأتي بالابتكارات، وتوثيق الاختراعات التي ستكون يوماً من الأيَّام ذائعة الصِّيتْ «صُنع بكل فخر بالسعودية».
وهُنا يتألق الوطن بيومه ويتألق بأبهى صوره، ويتعملق بأسمى عبارات الود والهُيَّام، فالكُل يترقب الحدث الأميز باحتفاليَّة الوطن في يومه الـ(91) في يومه الذي يتسلطن الجميع، فكلنا بصوت مسموع «هي لنا دار» تنبض به القلوب، وإنَّ الثالث والعشرين من سبتمبرالمصادف للأول من الميزان، هو اليوم الأغر والزمن الزاهي في أوراق الوطن في صناعة السعودية الجديدة والممتدَّه بكل مُقدراتها والمملكة الفريدة في ظِلِّ سلمان الحَزم ومحمد العَزم.
ففي الـ(23) من سبتمبر تعود المناسبة الوطنيَّة بكتابة تاريخ الوطن من جديد برؤية السعودية التي وضع لمساتها الأمير الملهم سيدي محمد بن سلمان، وتابع بنفسه عن كَثبْ كُلَّ التغيرات وشكَّل البرواز الزَّاهي لصورة المستقبل الذي يراه الجميع يتشكَّل على أرض الوطن الأخضر، وتحت سمائه الأزرق في توافق بديع ورسم دقيق للوقت المتوقع في سلسلة الاكتمال نحو بواكير الرؤية السعودية 2030، والتي فيها الاستدامه لكل ما يخدم الإنسان ويُحقق تطلعاته ويُحافظ على القِيم والثوابت المبنيَّة على القُرآن العظيم والسنة النبويَّة.
• للوطن: عشنا فوق أرضك في رغدٍ من العيش كريم، ونهلنا من العُلوم في منشآت التعليم وتعلمنا من الفُنون ونعمنا بالأمن والأمان حقيقةً ولا شكَّ فيها ولا ريب -ولله الحمد- من قبل ومن بعد وعاشت بلادي السعودية حُرَّةً أبـيَّـة والعُقبى بالأيَّام الجميله الحافلة للوطن، وعاشت السعوديَّة وعانقت عنان السَّماء بالمجد والعطاء.
وكانت البداية لهذا الكيان الشَّامخ لمملكة الإنسانيَّة بقيادة المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود، طيَّب الله ثراه، والذي أرسى دعائم الكيان العظيم بِهمَّة الرِّجال كما هو جبل طويق، واليوم نستذكر التاريخ الذي نسجه الأجداد ورواه الآباء ليعيشه الأبناء ويستلهم منه الأبناء مسيرة التَّوحيد والبناء نحو النَّماء في وطن يُمَثِّل النِّعمة المتكاملة، وفي يومك الوطني الـ(91) يا وطني في سُمو السَّماء رايتك خَفَّاقة والقلوب إليها مُشتاقه في رُقيْ وارتقاء للمجد والعلياء، حينما سطَّر الأبناء ما أسسه الوالد مجداً رفيعاً في حكمة بالغة ورؤية فائقة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والمُلهم الهُمام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وبكل تأكيد جاء الوقت الذي ينبغي للجميع استلهام الهِممْ وإنزالها على الواقع في تحقيق رؤية السعودية 2030 بتظافر الجُهود وجودة المجهود، لأنَّ الوطن بطبيعته الواضحة ليس مجرد كلمة تُنطق حروفها دُونما تباهي وشموخ وعمل دَؤوب يُثري المساحات ويأتي بالابتكارات، وتوثيق الاختراعات التي ستكون يوماً من الأيَّام ذائعة الصِّيتْ «صُنع بكل فخر بالسعودية».
وهُنا يتألق الوطن بيومه ويتألق بأبهى صوره، ويتعملق بأسمى عبارات الود والهُيَّام، فالكُل يترقب الحدث الأميز باحتفاليَّة الوطن في يومه الـ(91) في يومه الذي يتسلطن الجميع، فكلنا بصوت مسموع «هي لنا دار» تنبض به القلوب، وإنَّ الثالث والعشرين من سبتمبرالمصادف للأول من الميزان، هو اليوم الأغر والزمن الزاهي في أوراق الوطن في صناعة السعودية الجديدة والممتدَّه بكل مُقدراتها والمملكة الفريدة في ظِلِّ سلمان الحَزم ومحمد العَزم.
ففي الـ(23) من سبتمبر تعود المناسبة الوطنيَّة بكتابة تاريخ الوطن من جديد برؤية السعودية التي وضع لمساتها الأمير الملهم سيدي محمد بن سلمان، وتابع بنفسه عن كَثبْ كُلَّ التغيرات وشكَّل البرواز الزَّاهي لصورة المستقبل الذي يراه الجميع يتشكَّل على أرض الوطن الأخضر، وتحت سمائه الأزرق في توافق بديع ورسم دقيق للوقت المتوقع في سلسلة الاكتمال نحو بواكير الرؤية السعودية 2030، والتي فيها الاستدامه لكل ما يخدم الإنسان ويُحقق تطلعاته ويُحافظ على القِيم والثوابت المبنيَّة على القُرآن العظيم والسنة النبويَّة.
• للوطن: عشنا فوق أرضك في رغدٍ من العيش كريم، ونهلنا من العُلوم في منشآت التعليم وتعلمنا من الفُنون ونعمنا بالأمن والأمان حقيقةً ولا شكَّ فيها ولا ريب -ولله الحمد- من قبل ومن بعد وعاشت بلادي السعودية حُرَّةً أبـيَّـة والعُقبى بالأيَّام الجميله الحافلة للوطن، وعاشت السعوديَّة وعانقت عنان السَّماء بالمجد والعطاء.