فتحت مراكز الاقتراع الأولى في الانتخابات البرلمانية الكندية أبوابها، حيث تمكن أول مواطنين كنديين من بين أكثر من 25 مليون مواطن، من الإدلاء بأصواتهم في «نيوفاوندلاند» الواقعة بشرق الدولة ذات المساحة الشاسعة اليوم.
ويتشكل سباق متقارب بين رئيس الوزراء الليبرالي الحالي، جاستن ترودو، ومنافسه الذي ينتمي لحزب المحافظين، إيرين أوتول، في أنحاء البلاد، وقد أشارت استطلاعات الرأي الأخيرة إلى تصدر الليبراليين، ومع ذلك فمن المرجح أن يكون من الصعب إلى حد ما، تحقيق أغلبية مطلقة لأي من الطرفين، كما يبدو أن تحقيق المحافظين للأغلبية غير مرجح.
ومن المتوقع ظهور النتائج الأولية خلال الساعات الأولى من صباح الغد، ويحكم ترودو، (49 عاما)، ثاني أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، والتي يعيش بها ما يقرب من 38 مليون نسمة، منذ عام 2015، ولكنه ترأس حكومة أقلية خلال العامين الماضيين.
ويتشكل سباق متقارب بين رئيس الوزراء الليبرالي الحالي، جاستن ترودو، ومنافسه الذي ينتمي لحزب المحافظين، إيرين أوتول، في أنحاء البلاد، وقد أشارت استطلاعات الرأي الأخيرة إلى تصدر الليبراليين، ومع ذلك فمن المرجح أن يكون من الصعب إلى حد ما، تحقيق أغلبية مطلقة لأي من الطرفين، كما يبدو أن تحقيق المحافظين للأغلبية غير مرجح.
ومن المتوقع ظهور النتائج الأولية خلال الساعات الأولى من صباح الغد، ويحكم ترودو، (49 عاما)، ثاني أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، والتي يعيش بها ما يقرب من 38 مليون نسمة، منذ عام 2015، ولكنه ترأس حكومة أقلية خلال العامين الماضيين.