في تقرير حديث نشرته مجلة «ناشيونال إنتريست» قال فيه الدكتور سيث فرانتسمان، المدير التنفيذي لمركز الشرق الأوسط، للتقارير والتحليلات السياسية،
الأمريكية، إن وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني جانتس صرح بهذا التحذير، في المؤتمر السنوي للمعهد الدولي لمكافحة الإرهاب بجامعة ريخمان، حيث قال إن «إيران تطور إرهابا بالوكالة، تنفذه جيوش إرهاب تساعد إيران في تحقيق أهدافها الاقتصادية، والسياسية والعسكرية.
وتعتبر الطائرات المُسيرة التي يبلغ مداها آلاف الكيلومترات، إحدى أهم الأدوات التي تستخدمها إيران ومن يعملون لحسابها. وهناك مئات من هذه الطائرات منتشرة في اليمن، والعراق، وسورية ولبنان. كما تحاول إيران نقل التقنية المطلوبة، لإنتاج الطائرات المسيرة إلى غزة».
تدريبات سابقة
ومنذ شهر ونصف الشهر اتهمت إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، إيران بتنفيذ هجوم بطائرة مُسيرة، استهدف الناقلة ميرسرستريت قبالة خليج عمان. وأدى الهجوم إلى مقتل اثنين من طاقم الناقلة.
ويوم السبت الماضي، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس، من أن إيران «تقوم بتدريب ميليشيات من العراق، واليمن، ولبنان، وسورية، على استخدام طائرات مُسيرة متقدمة، في قاعدة تدعى كاشان».
ويرى فرانتسمان أن تهديدات المُسيرات الإيرانية، واستخدام جماعات في العراق، وسورية، ولبنان، واليمن، لها أصبح سمة من سمات الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة.
رأس نووي
وفي سياق متصل كشف خبراء يدرسون البيانات الجديدة، الواردة في تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأخيرة، أن إيران تملك القدرة على إنتاج وقود لصنع رأس نووي في غضون شهر واحد، وفق تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
وخلص التقرير الذي صدر،عن «معهد العلوم والأمن الدولي»، إلى أن تخصيب إيران خلال الصيف لليورانيوم بدرجة نقاء 60 %، كان له تأثير كبير، فقد جعلها قادرة على إنتاج وقود قنبلة واحدة في غضون شهر واحد، بينما يمكنها إنتاج وقود السلاح الثاني في أقل من ثلاثة أشهر، والثالث في أقل من خمسة أشهر.
كما تقول الصحيفة إن إيران تضغط على إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لتوقيع اتفاق من خلال تعزيز إنتاج الوقود النووي.
الأمريكية، إن وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني جانتس صرح بهذا التحذير، في المؤتمر السنوي للمعهد الدولي لمكافحة الإرهاب بجامعة ريخمان، حيث قال إن «إيران تطور إرهابا بالوكالة، تنفذه جيوش إرهاب تساعد إيران في تحقيق أهدافها الاقتصادية، والسياسية والعسكرية.
وتعتبر الطائرات المُسيرة التي يبلغ مداها آلاف الكيلومترات، إحدى أهم الأدوات التي تستخدمها إيران ومن يعملون لحسابها. وهناك مئات من هذه الطائرات منتشرة في اليمن، والعراق، وسورية ولبنان. كما تحاول إيران نقل التقنية المطلوبة، لإنتاج الطائرات المسيرة إلى غزة».
تدريبات سابقة
ومنذ شهر ونصف الشهر اتهمت إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، إيران بتنفيذ هجوم بطائرة مُسيرة، استهدف الناقلة ميرسرستريت قبالة خليج عمان. وأدى الهجوم إلى مقتل اثنين من طاقم الناقلة.
ويوم السبت الماضي، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس، من أن إيران «تقوم بتدريب ميليشيات من العراق، واليمن، ولبنان، وسورية، على استخدام طائرات مُسيرة متقدمة، في قاعدة تدعى كاشان».
ويرى فرانتسمان أن تهديدات المُسيرات الإيرانية، واستخدام جماعات في العراق، وسورية، ولبنان، واليمن، لها أصبح سمة من سمات الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة.
رأس نووي
وفي سياق متصل كشف خبراء يدرسون البيانات الجديدة، الواردة في تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأخيرة، أن إيران تملك القدرة على إنتاج وقود لصنع رأس نووي في غضون شهر واحد، وفق تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
وخلص التقرير الذي صدر،عن «معهد العلوم والأمن الدولي»، إلى أن تخصيب إيران خلال الصيف لليورانيوم بدرجة نقاء 60 %، كان له تأثير كبير، فقد جعلها قادرة على إنتاج وقود قنبلة واحدة في غضون شهر واحد، بينما يمكنها إنتاج وقود السلاح الثاني في أقل من ثلاثة أشهر، والثالث في أقل من خمسة أشهر.
كما تقول الصحيفة إن إيران تضغط على إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لتوقيع اتفاق من خلال تعزيز إنتاج الوقود النووي.