لم يغفل مجلس شباب منطقة القصيم، الأشخاص ذوي الإعاقة في عضويته والمشاركة فيه بمجالات عدة، وذلك من خلال الاهتمامات التي وجه بها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم بعدم إغفالهم من جميع شرائح الشباب والاستفادة من طاقاتهم وتمكينهم من طرح همومهم وإيصالها لأصحاب القرار وسماع صوتهم.
شاب عصامي
ويعد حمد بن ناصر البداح عضو لجنة مجلس شباب القصيم، والذي يحمل ماجستير في العلوم الهندسية وعلوم الحاسب من جامعة بتسبيرغ ومعيد في جامعة القصيم، أحد الشباب العصاميين من خلال مشواره منذ كان طالبًا في جامعة القصيم، وتخرجه في كلية الحاسب، وتعيينه معيدًا بها، ومن ثم الابتعاث للولايات المتحدة الأمريكية ودراسة الماجستير، والآن هو يعمل كمحاضر في كلية الحاسب بالجامعة، ويستعد للابتعاث مرة أخرى لدراسة الدكتوراه.
أروع الأمثلة
وفي حديث لـ«البداح»، أكد أنه كان لديه هدف محدد موجود بفضل الله وتحقق جزء كبير منه، ساردًا المراحل التي مر بها، والمعاناة، ومنها المشي لمسافات طويلة، وصعود الدرج، وكيفية الحصول على تخصص مناسب لقدراته الذهنية والجسدية، إضافة إلى التردد من محافظة المذنب إلى المدينة الجامعية بالمليداء بمقر جامعة القصيم، ليقطع يوميًا 160 كيلومترًا ذهابًا وعودة، ومرحلة ابتعاثه وحده وتحدي الشعور بالغربة عن الأهل، والوطن، والاحتياجات الخاصة، وصعوبة الدراسة، ليضرب للطلبة أروع الأمثلة بالإصرار والمثابرة وتحقيق الأهداف.
شاب عصامي
ويعد حمد بن ناصر البداح عضو لجنة مجلس شباب القصيم، والذي يحمل ماجستير في العلوم الهندسية وعلوم الحاسب من جامعة بتسبيرغ ومعيد في جامعة القصيم، أحد الشباب العصاميين من خلال مشواره منذ كان طالبًا في جامعة القصيم، وتخرجه في كلية الحاسب، وتعيينه معيدًا بها، ومن ثم الابتعاث للولايات المتحدة الأمريكية ودراسة الماجستير، والآن هو يعمل كمحاضر في كلية الحاسب بالجامعة، ويستعد للابتعاث مرة أخرى لدراسة الدكتوراه.
أروع الأمثلة
وفي حديث لـ«البداح»، أكد أنه كان لديه هدف محدد موجود بفضل الله وتحقق جزء كبير منه، ساردًا المراحل التي مر بها، والمعاناة، ومنها المشي لمسافات طويلة، وصعود الدرج، وكيفية الحصول على تخصص مناسب لقدراته الذهنية والجسدية، إضافة إلى التردد من محافظة المذنب إلى المدينة الجامعية بالمليداء بمقر جامعة القصيم، ليقطع يوميًا 160 كيلومترًا ذهابًا وعودة، ومرحلة ابتعاثه وحده وتحدي الشعور بالغربة عن الأهل، والوطن، والاحتياجات الخاصة، وصعوبة الدراسة، ليضرب للطلبة أروع الأمثلة بالإصرار والمثابرة وتحقيق الأهداف.