قائد مؤمن بروح الشباب، وقد تولى منصبا مهما في الدولة وهو في التاسعة عشرة من عمره. إنه الأمير سلمان بن عبدالعزيز، عندما تولى إمارة منطقة الرياض.
سياسات وتوصيات
قال خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في كلمته التي ألقيت في افتتاح قمة العشرين، التي ترأستها المملكة في نسختها الأخيرة: «يعتبر الشباب عصب المجتمع النابض بالحياة، وأنتم المستقبل، حيث يضيف كل فرد منكم من مختلف دول العالم رؤى مهمة في تشكيل السياسات والتوصيات للقادة كقيادات شابة لمستقبل واعد». لم تكن هذه العبارة شعارا يردده خادم الحرمين الشريفين، بل سبق ذلك قيامه بحركة تعيينات شبابية، عندما عين جيل الشباب من أحفاد المؤسس الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، في مفاصل الدولة، بدأها بالأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد، ثم أصدر أوامره بتعيين 8 من الأحفاد نوابا لأمراء المناطق الكبرى.
تمكين الشباب
ليس هذا فحسب، بل توجه الملك سلمان بن عبدالعزيز لتعيين عدد من الوزراء والمستشارين في الديوان الملكي ممن لم تتجاوز أعمارهم 35 عاما، إيمانا من خادم الحرمين الشريفين بضرورة تمكين الشباب من الجنسين، حتى قال، في كلمته بأحد المحافل الدولية: «إن الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة، فهم الأغلبية عددا، والطاقة الناشطة المتجددة دوما، التي تمثل عصب التنمية وذخيرتها. إن تكوين الشباب وصياغة عقولهم وأفكارهم مسؤولية وطنية كبيرة لا ينبغي تجاهلها أو التفريط فيها في عالم يشتد فيه وطيس التنافس بين الأمم، لبناء حضاراتها على اقتصاد المعرفة الذي أصبح لغة العصر بلا منازع».
صناعة القرار
هذا التوجه ذو أهمية بالغة في المملكة، حيث يتماشى مع «رؤية المملكة 2030» التي أكدت تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم، بالإضافة إلى تفعيل الطاقات الشابة في مجالات العمل التطوعي، لنشر ثقافة الحوار، وتحقيق التميز في العديد من المجالات إقليميا وعالميا، خصوصا مع هيمنة نسبة الشباب في التركيبة السكانية للمملكة، حيث بلغت نسبتهم 60% من عدد السكان، فجاءت قراءة خادم الحرمين الشريفين لهذا الواقع بتمكين الشباب، وتوسيع مشاركتهم في عملية صناعة القرار، وإسهامهم في الحراك التنموي، وجعلهم جزءا فعالا في بناء مستقبل البلاد.
من كلمات الملك سلمان للشباب
الشباب عصب المجتمع النابض بالحياة
أنتم المستقبل، حيث يضيف كل فرد منكم رؤى مهمة في تشكيل السياسات
الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة
أنتم الأغلبية والطاقة الناشطة المتجددة دوما
أنتم عصب التنمية وذخيرتها
تكوين الشباب وصياغة عقولهم وأفكارهم مسؤولية وطنية كبيرة
الحضارة بنيت على اقتصاد المعرفة الذي أصبح لغة العصر بلا منازع
الشباب في رؤية 2030
تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم
تفعيل الطاقات الشابة في العمل التطوعي
نشر ثقافة الحوار
تحقيق التميز في العديد من المجالات إقليميا وعالميا
سياسات وتوصيات
قال خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في كلمته التي ألقيت في افتتاح قمة العشرين، التي ترأستها المملكة في نسختها الأخيرة: «يعتبر الشباب عصب المجتمع النابض بالحياة، وأنتم المستقبل، حيث يضيف كل فرد منكم من مختلف دول العالم رؤى مهمة في تشكيل السياسات والتوصيات للقادة كقيادات شابة لمستقبل واعد». لم تكن هذه العبارة شعارا يردده خادم الحرمين الشريفين، بل سبق ذلك قيامه بحركة تعيينات شبابية، عندما عين جيل الشباب من أحفاد المؤسس الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، في مفاصل الدولة، بدأها بالأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد، ثم أصدر أوامره بتعيين 8 من الأحفاد نوابا لأمراء المناطق الكبرى.
تمكين الشباب
ليس هذا فحسب، بل توجه الملك سلمان بن عبدالعزيز لتعيين عدد من الوزراء والمستشارين في الديوان الملكي ممن لم تتجاوز أعمارهم 35 عاما، إيمانا من خادم الحرمين الشريفين بضرورة تمكين الشباب من الجنسين، حتى قال، في كلمته بأحد المحافل الدولية: «إن الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة، فهم الأغلبية عددا، والطاقة الناشطة المتجددة دوما، التي تمثل عصب التنمية وذخيرتها. إن تكوين الشباب وصياغة عقولهم وأفكارهم مسؤولية وطنية كبيرة لا ينبغي تجاهلها أو التفريط فيها في عالم يشتد فيه وطيس التنافس بين الأمم، لبناء حضاراتها على اقتصاد المعرفة الذي أصبح لغة العصر بلا منازع».
صناعة القرار
هذا التوجه ذو أهمية بالغة في المملكة، حيث يتماشى مع «رؤية المملكة 2030» التي أكدت تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم، بالإضافة إلى تفعيل الطاقات الشابة في مجالات العمل التطوعي، لنشر ثقافة الحوار، وتحقيق التميز في العديد من المجالات إقليميا وعالميا، خصوصا مع هيمنة نسبة الشباب في التركيبة السكانية للمملكة، حيث بلغت نسبتهم 60% من عدد السكان، فجاءت قراءة خادم الحرمين الشريفين لهذا الواقع بتمكين الشباب، وتوسيع مشاركتهم في عملية صناعة القرار، وإسهامهم في الحراك التنموي، وجعلهم جزءا فعالا في بناء مستقبل البلاد.
من كلمات الملك سلمان للشباب
الشباب عصب المجتمع النابض بالحياة
أنتم المستقبل، حيث يضيف كل فرد منكم رؤى مهمة في تشكيل السياسات
الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة
أنتم الأغلبية والطاقة الناشطة المتجددة دوما
أنتم عصب التنمية وذخيرتها
تكوين الشباب وصياغة عقولهم وأفكارهم مسؤولية وطنية كبيرة
الحضارة بنيت على اقتصاد المعرفة الذي أصبح لغة العصر بلا منازع
الشباب في رؤية 2030
تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم
تفعيل الطاقات الشابة في العمل التطوعي
نشر ثقافة الحوار
تحقيق التميز في العديد من المجالات إقليميا وعالميا