إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصلت قبل قليل إلى مطار تونس قرطاج، طائرة مساعدات إلى تونس تحمل على متنها 2000 أسطوانة أكسجين طبي تمثل الدفعة الأولى من الأكسجين ومستلزماته، تم تأمينها عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية؛ للإسهام في تلبية احتياجات القطاع الصحي التونسي بما يساعد في تجاوز آثار جائحة كورونا (كوفيد - 19).
وتأتي هذه المساهمة تأكيداً على عمق العلاقات الأخوية المتينة التي تربط قيادتي البلدين الشقيقين.
وكان «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» سيّر، خلال يوليو الماضي، أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لتونس، للإسهام في مكافحة انتشار فيروس «كورونا»، وذلك استجابة لطلب الرئيس قيس سعيّد، الذي أبداه خلال مكالمته مع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان. وشملت المساعدات التي حملتها طائرتان تمثلان أولى هذه الطلائع، أجهزة طبية وأجهزة عناية وعلاجات ومستلزمات وقائية وغيرها من الاحتياجات الطبية.
وتأتي هذه المساهمة تأكيداً على عمق العلاقات الأخوية المتينة التي تربط قيادتي البلدين الشقيقين.
وكان «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» سيّر، خلال يوليو الماضي، أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لتونس، للإسهام في مكافحة انتشار فيروس «كورونا»، وذلك استجابة لطلب الرئيس قيس سعيّد، الذي أبداه خلال مكالمته مع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان. وشملت المساعدات التي حملتها طائرتان تمثلان أولى هذه الطلائع، أجهزة طبية وأجهزة عناية وعلاجات ومستلزمات وقائية وغيرها من الاحتياجات الطبية.