شهدت مدارس منطقة عسير، أمس الأحد، حضور 200 ألف طالب وطالبة في المرحلتين المتوسطة والثانوية للبنين والبنات التابعة للإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، وسط منظومة من الخدمات والجاهزية وتطبيق للإجراءات الاحترازية، ويعد هذا العام استثنائيا، وذكر مدير إحدى المدارس أن الاستعداد كان منذ شهر، ولكن زادت خلال الإسبوع الماضي بصدور الخطة التنفيذية لحضور الطلاب، وكان من ضمنها تكوين لجان استقبال الطلاب في الساحات، وكذلك استقبالهم في الممرات المدرسية والفصول، وكل مكان عمل له لجنة خاصة به لتنظيم تواجد الطلاب.
كما تم كذلك عمل صيانة كاملة للمبنى المدرسي من ناحية النظافة وكفاءة الأجهزة الكهربائية.
وقامت الهيئة الإدراية بالمدرسة بإرسال رسائل لأولياء الأمور مسبقا بإلزامية عدم حضور الطالب إلى المدرسة إلا في حالة حصوله على جرعتين وعن طريق «توكلنا»، وذلك بربط مدراء المدارس بالتطبيق، وربط المعلمين والطلاب مع مديرهم.
وطوال اليوم الدراسي كانت هناك متابعة شاملة، والتأكيد على الطلاب بإحضار طعامهم من المنزل، حيث لا يوجد مقاصف تشغيلية الآن، واتسمت عملية سير اليوم الدراسي بالسلاسة التامة، وأنجز استقبال الطلاب وتوزيعهم على الفصول الدراسية في وقت زمني يسير، وقسم الطلاب إلى تسع مجموعات، حتى لا يكون هناك أي تكدس.
كما تم كذلك عمل صيانة كاملة للمبنى المدرسي من ناحية النظافة وكفاءة الأجهزة الكهربائية.
وقامت الهيئة الإدراية بالمدرسة بإرسال رسائل لأولياء الأمور مسبقا بإلزامية عدم حضور الطالب إلى المدرسة إلا في حالة حصوله على جرعتين وعن طريق «توكلنا»، وذلك بربط مدراء المدارس بالتطبيق، وربط المعلمين والطلاب مع مديرهم.
وطوال اليوم الدراسي كانت هناك متابعة شاملة، والتأكيد على الطلاب بإحضار طعامهم من المنزل، حيث لا يوجد مقاصف تشغيلية الآن، واتسمت عملية سير اليوم الدراسي بالسلاسة التامة، وأنجز استقبال الطلاب وتوزيعهم على الفصول الدراسية في وقت زمني يسير، وقسم الطلاب إلى تسع مجموعات، حتى لا يكون هناك أي تكدس.