أطلق أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أمس، مبادرة لتأسيس جمعية فلاليح القصيم، لتكون جمعية زراعية متخصصة، لدعم المزارعين وتذليل كافة التحديات التي تواجههم.
وبارك أمير القصيم انطلاقة أعمال اللجنة التأسيسية للجمعية، التي تحمل من اسمها المهنية، معتبرا مهنة الفلاحة في الوقت الراهن تكاد تكون غير موجودة، وهي كأي مهنة، وهي جزء من تكريس الوطنية والاستثمار في أرض الوطن، ورافد اقتصادي للمحافظة على الأمن الغذائي، مشيراً إلى أنه يتطلع من إطلاق الجمعية إلى دعم أصحاب صغار ومتوسطي المزارع بالمنطقة، وجمعهم تحت مظلة كيان واحد، والاستفادة فيما بينهم من خلال طرح تجاربهم، والاتفاق على الرأي والمشورة وإيصال آرائهم ومقترحاتهم إلى الجهات المعنية، متمنياً أن يكون لهذه الجمعية السبق في التميز والتفرد في خدمة المزارعين، والتعاون لتتضافر الجهود لإنجاح لتحقيق أهداف الجمعية، مؤكداً أن المنطقة سلة غذاء المملكة، كونها لديها تنوع في المحاصيل الزراعية.
واستعرض المشرف على القطاع الشمالي بوزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس سلمان الصوينع، خلال إطلاق المبادرة، أهداف جمعية فلاليح القصيم، التي تسعى إلى دعم المزارعين، وبناء قدرات المزارعين عبر التدريب للتعامل مع المتغيرات في القطاع الزراعي، فتح قنوات تسويقية مبتكرة لتسويق منتجات المزارعين، وبناء الشراكات لتكوين مسار تصنيع فائض الإنتاج الزراعي.
وبارك أمير القصيم انطلاقة أعمال اللجنة التأسيسية للجمعية، التي تحمل من اسمها المهنية، معتبرا مهنة الفلاحة في الوقت الراهن تكاد تكون غير موجودة، وهي كأي مهنة، وهي جزء من تكريس الوطنية والاستثمار في أرض الوطن، ورافد اقتصادي للمحافظة على الأمن الغذائي، مشيراً إلى أنه يتطلع من إطلاق الجمعية إلى دعم أصحاب صغار ومتوسطي المزارع بالمنطقة، وجمعهم تحت مظلة كيان واحد، والاستفادة فيما بينهم من خلال طرح تجاربهم، والاتفاق على الرأي والمشورة وإيصال آرائهم ومقترحاتهم إلى الجهات المعنية، متمنياً أن يكون لهذه الجمعية السبق في التميز والتفرد في خدمة المزارعين، والتعاون لتتضافر الجهود لإنجاح لتحقيق أهداف الجمعية، مؤكداً أن المنطقة سلة غذاء المملكة، كونها لديها تنوع في المحاصيل الزراعية.
واستعرض المشرف على القطاع الشمالي بوزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس سلمان الصوينع، خلال إطلاق المبادرة، أهداف جمعية فلاليح القصيم، التي تسعى إلى دعم المزارعين، وبناء قدرات المزارعين عبر التدريب للتعامل مع المتغيرات في القطاع الزراعي، فتح قنوات تسويقية مبتكرة لتسويق منتجات المزارعين، وبناء الشراكات لتكوين مسار تصنيع فائض الإنتاج الزراعي.