الأعمال التي تقوم بها أمانة حفر الباطن بتصريف السيول، هي نقلة نوعية وجميلة، وإن كانت عليها بعض الملاحظات من حيث التحويلات التي تسببت بازدحامات، بأماكن معينة خصوصاً أنها ضربت في مواقع حيوية وبتوقيت مزعج للمواطنين.
وبما أن الأمر تم ولا رجوع عنه، فسرعة العمل هي الحل الأساسي، وهذا ما نطمح له كمواطنين بهذه المنطقة. نعم بعد إنجاز هذا المشروع الكبير نتوقع نجاحه في تصريف السيول، ولكن ليس هو الحل للازدحام المروري، الذي تعيشه هذه المنطقة.
فمنطقتنا تعيش كثافة سكانية وبتزايد ملحوظ، ناهيك عن الضغط الذي يأتيها من خارجها، هو كفيل بأن نحتاج في هذه الأوقات لعمل جماعي من إمارة حفر الباطن، وإدارة المرور بالتنسيق مع أمانة حفر الباطن، لمسح شامل لجميع المخططات والشوارع، من حيث مخارجها ومداخلها ولسلاسة التنقل، لتخفيف الاختناق المروري.
الآن ونحن نعيش في ظل هذه الجائحة بتوقف الدراسة، إلا أن الازدحام شديد، ماذا لو عادت الدراسة وهي اللي باتت على الأبواب، سوف يكون الأمر مزعجا جدا، أصبحنا بأمس الحاجة لجسور داخلية قادرة على تخفيف بعض هذا الضغط، وخلق شوارع جديدة، باستطاعتها أن تنقل الشمال إلى الجنوب والشرق إلى الغرب، دون الدخول لمركز المدينة، فالمنطقة تتوسع بشوارعها نفسها وهذا العائق الأكبر.
وبما أن الأمر تم ولا رجوع عنه، فسرعة العمل هي الحل الأساسي، وهذا ما نطمح له كمواطنين بهذه المنطقة. نعم بعد إنجاز هذا المشروع الكبير نتوقع نجاحه في تصريف السيول، ولكن ليس هو الحل للازدحام المروري، الذي تعيشه هذه المنطقة.
فمنطقتنا تعيش كثافة سكانية وبتزايد ملحوظ، ناهيك عن الضغط الذي يأتيها من خارجها، هو كفيل بأن نحتاج في هذه الأوقات لعمل جماعي من إمارة حفر الباطن، وإدارة المرور بالتنسيق مع أمانة حفر الباطن، لمسح شامل لجميع المخططات والشوارع، من حيث مخارجها ومداخلها ولسلاسة التنقل، لتخفيف الاختناق المروري.
الآن ونحن نعيش في ظل هذه الجائحة بتوقف الدراسة، إلا أن الازدحام شديد، ماذا لو عادت الدراسة وهي اللي باتت على الأبواب، سوف يكون الأمر مزعجا جدا، أصبحنا بأمس الحاجة لجسور داخلية قادرة على تخفيف بعض هذا الضغط، وخلق شوارع جديدة، باستطاعتها أن تنقل الشمال إلى الجنوب والشرق إلى الغرب، دون الدخول لمركز المدينة، فالمنطقة تتوسع بشوارعها نفسها وهذا العائق الأكبر.