عند الإعلان عن أي مشروع للدولة استثماري أو ترفيهي يتسلل إلى داخلي سؤال كيف سيتم عرض هذا المشروع من الناحية التسويقية لبقية دول العالم؟ وما الأدوات التي تستخدمها لعرض الخطط والجهود والنتائج المتوقعة؟.
القاعدة تقول إن المشاريع الجديدة في أي دولة هي القوى الناعمة لها والأهم هنا كيفية إبرازها للآخرين سواء السكان أو الزوار بمختلف جنسياتهم.
الكثير من المشاريع العالمية سترى النور في السعودية قريبًا مثل الاتفاق على فتح أكاديمية أبل التقنية بالإضافة مدرسة كينجز البريطانية، ومعهد تعليمي للطهي وشركات فرنسية وإسبانية كبيرة ستتواجد في المملكة.
تعتبر هذه المشاريع نقلة نوعية فريدة خلال السنوات المقبلة، وتحتاج إلى فريق قوي من العلاقات العامة واستخدامها بشكل مناسب يعزز فكرة الاستثمار الناجح بالإضافة إلى فتح فرص جديدة للقادمين إليها ويبقى السؤال ما الأدوات المطلوبة لنجاح هذه الفرص؟.
هناك عديد من الطرق الإبداعية أهمها استحداث فريق مختص بدراسة هذه المشاريع واستعراض مدى قوتها وعرضها على دول العالم بلغتهم.
الأدوات كثيرة ولكن التطبيق على أرض الواقع يحتاج إلى جهد ودراسة وتركيز أكثر من شباب وشابات مختصين في مجال العلاقات العامة يتحدثون اللغتين العربية والإنجليزية.
والأخبار تتوالى بعد قراءتي الخبر الأهم هذا الأسبوع، عندما أعلنت السعودية الاستثمار في شركة مختصة بالإعلام الرقمي في الولايات المتحدة ومقرها واشنطن.
تليها جهود أخرى داخل السعودية مثل إقامة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، وبالتركيز على المشاريع الداخلية أعلنت الأميرة هيفاء آل سعود في حسابها على تويتر نائب وزير السياحة للشؤون التنفيذية والاستراتيجية. «إن استراتيجية وزارة النقل والخدمات اللوجستية تهدف إلى إنشاء شركة طيران وطنية جديدة والربط بأكثر من ٢٥٠ وجهة دولية».
تصريح يفتح آفاقًا في مجال الخدمات اللوجستية والطيران والمزيد من مختصي العلاقات العامة.
والتحدي هنا كيف ننقل هذه التغييرات والحركة الدؤوبة داخل المملكة للعالم، وبلغتهم سواء كانت الإنجليزية أو الفرنسية أو حتى اليابانية.
كل هذا يأتي بفريق قوي من العلاقات العامة يتحدث لغة الدولة المستهدفة، ونحن في السعودية ولله الحمد نملك الكثير من المواهب والكفاءات، يتحدثون أكثر من ١٠ لغات عالمية.
القاعدة تقول إن المشاريع الجديدة في أي دولة هي القوى الناعمة لها والأهم هنا كيفية إبرازها للآخرين سواء السكان أو الزوار بمختلف جنسياتهم.
الكثير من المشاريع العالمية سترى النور في السعودية قريبًا مثل الاتفاق على فتح أكاديمية أبل التقنية بالإضافة مدرسة كينجز البريطانية، ومعهد تعليمي للطهي وشركات فرنسية وإسبانية كبيرة ستتواجد في المملكة.
تعتبر هذه المشاريع نقلة نوعية فريدة خلال السنوات المقبلة، وتحتاج إلى فريق قوي من العلاقات العامة واستخدامها بشكل مناسب يعزز فكرة الاستثمار الناجح بالإضافة إلى فتح فرص جديدة للقادمين إليها ويبقى السؤال ما الأدوات المطلوبة لنجاح هذه الفرص؟.
هناك عديد من الطرق الإبداعية أهمها استحداث فريق مختص بدراسة هذه المشاريع واستعراض مدى قوتها وعرضها على دول العالم بلغتهم.
الأدوات كثيرة ولكن التطبيق على أرض الواقع يحتاج إلى جهد ودراسة وتركيز أكثر من شباب وشابات مختصين في مجال العلاقات العامة يتحدثون اللغتين العربية والإنجليزية.
والأخبار تتوالى بعد قراءتي الخبر الأهم هذا الأسبوع، عندما أعلنت السعودية الاستثمار في شركة مختصة بالإعلام الرقمي في الولايات المتحدة ومقرها واشنطن.
تليها جهود أخرى داخل السعودية مثل إقامة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، وبالتركيز على المشاريع الداخلية أعلنت الأميرة هيفاء آل سعود في حسابها على تويتر نائب وزير السياحة للشؤون التنفيذية والاستراتيجية. «إن استراتيجية وزارة النقل والخدمات اللوجستية تهدف إلى إنشاء شركة طيران وطنية جديدة والربط بأكثر من ٢٥٠ وجهة دولية».
تصريح يفتح آفاقًا في مجال الخدمات اللوجستية والطيران والمزيد من مختصي العلاقات العامة.
والتحدي هنا كيف ننقل هذه التغييرات والحركة الدؤوبة داخل المملكة للعالم، وبلغتهم سواء كانت الإنجليزية أو الفرنسية أو حتى اليابانية.
كل هذا يأتي بفريق قوي من العلاقات العامة يتحدث لغة الدولة المستهدفة، ونحن في السعودية ولله الحمد نملك الكثير من المواهب والكفاءات، يتحدثون أكثر من ١٠ لغات عالمية.