قدّم ملتقى الفيديو آرت الدولي في دورته الثالثة الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام عروضه من جديد هذه المرة من الرياض، الخميس المقبل 24 من يونيو بالمساحة الإبداعية المشتل بحي السفارات ومستمرًا حتى 28 يونيو.
وسيكون الجمهور على موعد مع الأعمال الفنية التي اتسمت فكرتها بمحور (صوت الناس) باختلاف التجارب والمشاعر وعددها 30 عملًا فنيًا من 19 دولة، والتي شاركت ضمن معرض الفيديو آرت في الدمام نهاية مايو الماضي.
وتحمل هذه الاعمال مجموعة من التجارب التي عكست التجربة الإنسانية من كل فنان رغم الاختلافات الجغرافية وطريقة تنفيذها، وحملت خصوصيتها وتفاعلت مع العالم بمواكبة كل جديد من حيث التقنيات والمضمون والابتكارات.
وعبّرت الأميرة نورة بنت سعود بن نايف الشريك المؤسس للفضاء الإبداعي المشتل عن اهتمامها بالتواصل الثقافي بين جمعية الثقافة والفنون بالدمام وبين فضاء المشتل وعن مدى أهمية تثبيت ونشر فكرة الملتقى الدولي للفيديو آرت والتعاون الفني والثقافي المتكامل من خلال العرض الذي يهدف إلى تعريف المتلقي في الرياض على هذا الفن وتفاعل المواهب واحتواء الفكرة البصرية الجديدة لفنون ما بعد الحداثة مشيرة إلى أهمية الملتقى وصداه الطيب الذي اكتسبه خلال ثلاث دورات استطاعت أن تتماهى نحو بلورة هذا الفن والتعريف به وكسب ثقة الفنانين السعوديين وتوفير فضاءات عرض تتلاءم وطبيعة أفكارهم ومنجزاتهم خاصة وأن فضاء المشتل يحرص على تركيز الثقافة السعودية بتنوعها وخلق سلسلة تربط الفنون السعودية فيما بينها من حيث التطور والاندماج والخصوصية والحفاظ على الهوية والانفتاح بها على العالم، منوهة إلى أن الفعاليات القادمة ستشمل الورش التدريبية والحوارات المتخصصة في فن الفيديو.
وسيكون الجمهور على موعد مع الأعمال الفنية التي اتسمت فكرتها بمحور (صوت الناس) باختلاف التجارب والمشاعر وعددها 30 عملًا فنيًا من 19 دولة، والتي شاركت ضمن معرض الفيديو آرت في الدمام نهاية مايو الماضي.
وتحمل هذه الاعمال مجموعة من التجارب التي عكست التجربة الإنسانية من كل فنان رغم الاختلافات الجغرافية وطريقة تنفيذها، وحملت خصوصيتها وتفاعلت مع العالم بمواكبة كل جديد من حيث التقنيات والمضمون والابتكارات.
وعبّرت الأميرة نورة بنت سعود بن نايف الشريك المؤسس للفضاء الإبداعي المشتل عن اهتمامها بالتواصل الثقافي بين جمعية الثقافة والفنون بالدمام وبين فضاء المشتل وعن مدى أهمية تثبيت ونشر فكرة الملتقى الدولي للفيديو آرت والتعاون الفني والثقافي المتكامل من خلال العرض الذي يهدف إلى تعريف المتلقي في الرياض على هذا الفن وتفاعل المواهب واحتواء الفكرة البصرية الجديدة لفنون ما بعد الحداثة مشيرة إلى أهمية الملتقى وصداه الطيب الذي اكتسبه خلال ثلاث دورات استطاعت أن تتماهى نحو بلورة هذا الفن والتعريف به وكسب ثقة الفنانين السعوديين وتوفير فضاءات عرض تتلاءم وطبيعة أفكارهم ومنجزاتهم خاصة وأن فضاء المشتل يحرص على تركيز الثقافة السعودية بتنوعها وخلق سلسلة تربط الفنون السعودية فيما بينها من حيث التطور والاندماج والخصوصية والحفاظ على الهوية والانفتاح بها على العالم، منوهة إلى أن الفعاليات القادمة ستشمل الورش التدريبية والحوارات المتخصصة في فن الفيديو.