اتخذت أجناس من الديناصورات من المنطقة القطبية الشمالية مقرًا دائمًا لها، وقد طورت على الأرجح تقنيات للصمود في أجواء البرد القارس بينها السبات الشتوي، على ما خلصت إليه دراسة حديثة.
وأتت نتائج الدراسة التي نشرتها هذا الأسبوع مجلة «كارنت بايولوجي» ثمرة حفريات استمرت أكثر من عقد لاستخراج متحجرات، وهي تنسف فكرة أن هذه القوارض لم تكن تعيش سوى في مناطق حارة.
وقال المعد الرئيسي للدراسة باترك دراكنميلر من جامعة ألاسكا ميوزيم أوف ذي نورث، لوكالة فرانس برس، إن «جزءًا صغيرًا من المواقع الجديدة المكتشفة خلال السنوات الأخيرة كشفت أمورًا مذهلة، من عظام وأسنان صغار» ديناصورات.
وأضاف «هذا الأمر لا يُصدق ويظهر أن هذه الديناصورات لم تكن تعيش فقط في المنطقة القطبية الشمالية، بل كانت أيضًا قادرة على التكاثر».
وأتت نتائج الدراسة التي نشرتها هذا الأسبوع مجلة «كارنت بايولوجي» ثمرة حفريات استمرت أكثر من عقد لاستخراج متحجرات، وهي تنسف فكرة أن هذه القوارض لم تكن تعيش سوى في مناطق حارة.
وقال المعد الرئيسي للدراسة باترك دراكنميلر من جامعة ألاسكا ميوزيم أوف ذي نورث، لوكالة فرانس برس، إن «جزءًا صغيرًا من المواقع الجديدة المكتشفة خلال السنوات الأخيرة كشفت أمورًا مذهلة، من عظام وأسنان صغار» ديناصورات.
وأضاف «هذا الأمر لا يُصدق ويظهر أن هذه الديناصورات لم تكن تعيش فقط في المنطقة القطبية الشمالية، بل كانت أيضًا قادرة على التكاثر».